faculty of Economy

More ...

About faculty of Economy

The Faculty of Economics and Political Science is was established in 1981 in the University of Tripoli. At the beginning, it was a department under the name ‘Department of Economics’, then it was officially renamed the ‘Faculty of Economics and Political Science’ in 1991. It includes nine scientific departments: Department of Economics, Department of Accounting, Department of Business Administration, Department of Finance and Banking, Department of Financial Planning, Foundation Department, Department of Marketing and E-Commerce, Department of Statistics and Econometrics and Department of Political Science. The Faculty also includes a number of master's programs in business administration, accounting, economics, political science, marketing and e-commerce, in addition to doctoral programs in Business Administration.

Facts about faculty of Economy

We are proud of what we offer to the world and the community

397

Publications

221

Academic Staff

10083

Students

0

Graduates

Programs

Major

...

Details

Who works at the faculty of Economy

faculty of Economy has more than 221 academic staff members

staff photo

Mr. Mahmoud Ahmed Mohammed Danaf

محمود أحمد دنف هو رئيس قسم الاقتصاد الحالي وأحد أعضاء هيئة التدريس العاملين بكلية الاقتصاد والعلوم السياسية ، جامعة طرابلس. يعمل السيد محمود دنف بجامعة طرابلس كـمحاضر منذ 2017-03-20 وقد قام بتدريس العديد من المواد وله العديد من المنشورات العلمية في مجال تخصصه

Publications

Some of publications in faculty of Economy

مبادئ علم العلاقات الدولية

تعتبر العلاقات الدولية فرعا من فروع علم السياسة، وعليه فإن علماء السياسة قد ركزوا في بداية تأسيس هذا الفرع من فروع المعرفة على العلاقات بين الدول. لكن العلاقات الدولية منذ قيام الحرب العالمية الثانية (1914-1918) شهدت بروز أطراف جديدة تمثلت في تأسيس عصبة الأمم المتحدة عام 1919، وشركات النفط العالمية، وحركات التحرر من الاستعمار. كما أن صدور الاعلان العالمي لحقوق الانسان عام 1948 ساهم في بروز طرف اخر جديد يعرف بالرأي العام العالمي الذي يعنى بحقوق وواجبات الأفراد على مستوى النظام العالمي. عليه، إذا كان مصطلح العلاقات الدولية يقر بالدور المهيمن بل المطلق للدول منذ التوقيع على معاهدة وستفاليا عام 1648، فإن بروز العلاقات الكونية او العالمية منذ نهاية الحرب العالمية الثانية (1939-1945) يشير بدوره إلى وجود أطراف أخرى غير الدول تلعب ادورا عالمية بارزة. إذن، فالبيئة الدولية المحيطة قد اختلفت عبر العصور، حيث يلاحظ تنامي هذه البيئة كما وكيفا. فمن حيث الكم لم تعد هذه البيئة مقتصرة على دول المدينة اليونانية، أو على الدول الأوروبية، ولكنها أصبحت تضم دول ومحميات وصل عددها في دورة لندن الأولمبية عام 2016 إلي 205. أما من حيث الكيف، فقد اتسعت قاعدة المشاركة في العلاقات العالمية، حيث لم تعد مقتصرة على الدول، وأصبحت بالتالي تضم التنظيمات غير الرسمية، مثل: المنظمات الدولية، وحركات التحرر الوطني، والرأي العام العالمي، اللجنة الأولمبية الدولية واللجان الأولمبية القطرية. ولكي نغطي موضوع علم السياسة والعلاقات الدولية، عليه فإنه سيتم التعرض في هذا الكتاب إلي ستة فصول وذلك على النحو التالي:  علم العلاقات الدولية،  مناهج البحث في العلاقات الدولية،  نظريات العلاقات الدولية،  الدولة كطرف رئيسي في العلاقات الدولية،  أطراف العلاقات الدولية غير الدولة،  مفهوم القوة في العلاقات الدولية، arabic 49 English 0
د. مصطفى عبدالله أبوالقاسم خشيم(1-2021)
Publisher's website

الفساد الإداري : ( أسبابه ، أثاره السلبية ، وآليات معالجته )

تم تسليط الضوء على مفهوم الفساد الإداري والمالي، وأسبابه والأثار المترتبة عليه وطرق معالجته محاولين التركيز على وضع الفساد الإداري والمالي في ليبيا. من خلال عدة أبعاد أهمها مدى وجود خطط استراتيجية وتقنيات معاصرة تتعلق بمحاربة الفساد الإداري والمالي بمؤسسات المجتمع ككل، حيث يعتبر محاربة ومعالجة الفساد الإداري والمالي ذو أهمية استراتيجية فاعله ومؤثرة على النمو الاقتصادي في مختلف المجالات. arabic 106 English 0
د. عطيه عبدالواحد سالم سالم(10-2017)
Publisher's website

الهجرة غير النظامية: حالة ليبيا - إيطاليا

نظراً لهيمنة الطابع الرسمي على الجدال والسجالات الدائرة بين مؤسسات الدول المتوسطية المعنية بملف الهجرة غير النظامية (سواءً عبر التوجيه المباشر أو بالتمويل)، وتداعياته غير الفعالة في ملامسة الحقائق، والتوصل إلى حلول حاسمة وناجعة؛ ونتيجة لحقيقة تنامي أهمية المسارات الدبلوماسية غير الرسمية (ومنها المسار الأكاديمي) في المفاوضات والحوارات ذات الصلة؛ تسعى هذه المساهمة إلى التعاطي مع هذا الملف من منظور علمي/ موضوعي، وغير رسمي. المغزى من هذا الطرح ليس تجاهل المسار الرسمي، بل مؤامته بغية التنسيق وفتح آفاق جديدة لدعمه ومؤازرته لتحقيق الغايات المنشودة؛ مع التركيز على حالة ليبيا - ايطاليا، وذلك لكونها تشكل بؤرة الاهتمام والرصد من قبل كل المعنيين والمهتمين. من هذا المنطلق، تحاول الدراسة تسليط الضوء على اقتراح روافد لدعم عملية صناعة القرارات ذات الصلة بمسألة الهجرة غير النظامية - بقدر من التحليل والواقعية والشفافية والمنهجية العلمية -وذلك من خلال تفحص تفاصيل هذه القضية الإنسانية الخلافية المزمنة، وإماطة اللثام عن حيثياتها وخفاياها ومدلولاتها وتداعياتها. كما تهدف الدراسة إلى طرح أفكار تتعلق بضرورات عدم الارتهان في التعاطي مع هذا الموضوع للمقاربات والمداخل الأمنية والسياسية والاقتصادية فقط؛ أي عدم التشبث بحصره، وخاصة من قبل الدول الأوروبية، في زوايا الأمننة (securitization) والتسييس (politicization)، وبما يتماهى مع لغة مصالح وتوجهات السلطات الحاكمة، بل وجوب الخوض فيه من زوايا متعددة الأبعاد والاتجاهات (تنموية/ قانونية/ تاريخية/ انسانية/ مجتمعية/ ديموغرافية، وغيرها). إن البحث في موضوع المساهمة وفق "رؤية ليبية من الداخل"، لا يجب أن تفهم البتة بأنها تمثل "الرؤية" الليبية حصراً، وأخص بالذكر الرسمية منها، بل للتأكيد على أنها تضل إحدى الرؤى غير الرسمية التي تتحلى بقدر كبير من الواقعية، والتجرد من الخطابات البروتوكولية والصفقات السياسية، بل والأقرب للخطاب الشعبي؛ أي لردود الفعل من خلال المعايشة، لا التكهنات والافتراضات والمصالح الذاتية، ومهما كانت النوايا والمسوغات؛ من حيث انتشارها وديمومتها وحدتها وتفاقمها. لذا، تحاول الدراسة اقتراح حلول عملية ممكنة، مع مشترطات تبني الأفكار القيمة عبر حوار مشترك (رسمي – غير رسمي)، يستوجب اقتران توافر الإرادة السياسية، وحسن النوايا، من قبل كافة حكومات الدول المعنية.
Ahmed Ali Salem AL-ATRASH(4-2021)
Publisher's website

Journals

Journals published by faculty of Economy

Documents you Need