Department of Library and Information

More ...

About Department of Library and Information

Facts about Department of Library and Information

We are proud of what we offer to the world and the community

21

Publications

16

Academic Staff

472

Students

0

Graduates

Who works at the Department of Library and Information

Department of Library and Information has more than 16 academic staff members

staff photo

Prof.Dr. MUFTAH MOHAMMED ALI DYAB

مفتاح محمد دياب هو احد اعضاء هيئة التدريس بقسم المكتبات والمعلومات بكلية الآداب طرابلس. يعمل السيد مفتاح محمد دياب بجامعة طرابلس كـأستاذ منذ 2017-09-06 وله العديد من المنشورات العلمية في مجال تخصصه

Publications

Some of publications in Department of Library and Information

الوثائق الإدارية الجارية في المؤسسات الليبية دراسة لواقعها و مشكلاتها وسبل تنظيمها

لقد انتهت الدراسة النظرية والميدانية لواقع الوثائق الإدارية الجارية في المؤسسات الإدارية الليبية إلى العديد من النتائج والمؤشرات المهمة مؤكدة مجموعة من التساؤلات التي جاءت في مقدمة الدراسة ومتفقة مع ما جاء من أهداف أساسية له، حيث أكدت مجموعة التساؤلات مايتعلق بوجد فجوة بين الأهداف الأساسية لإدارات حفظ الوثائق الجارية والواقع الفعلي لتلك الإدارات وعدم وعي المسئولين في مؤسسات الدولة بأهمية الوثائق الإدارية إلى جانب وجود معوقات تنظيمية وبشرية والإهمال الواضح في إعطاء هذه المهنة وضعها الطبيعي وأعتبارها كمهنة معلوماتية . والنتائج والتوصيات وهي: أولاً - النتائج العامة للدراسة : عدم الاستقرار الإداري الذي يعد أمرا ضرورياً لاستقرار السياسات الاقتصادية على المستوى التشريعي والتنفيذي حيث تعددت القوانين والقرارات واللوائح التي تنظم وتعيد تنظيم المؤسسات الإدارية، فحالات الدمج والفصل والإلغاء أدت إلى الاستغناء وتلف الكثير من الوثائق الإدارية . غياب التنصيص في تشريعات الدولة على الوثائق الإدارية الجارية . افتقار مؤسسات الدولة إلى الإجراءات التنظيمية الخاصة بالوثائق الإدارية الجارية . قلة وعي المسئولين بمدى أهمية الوثائق الإدارية كمصدر من مصادر تسجيل تاريخ الدولة. ضعف القوى البشرية المؤهلة والمدربة اللازمة للعمل في أقسام ومكاتب الوثائق الجارية . إنتاج كم كبير من النماذج الإدارية في الدولة دون التخطيط لتوحيدها . الاستهلاك والاستبعاد العشوائي للوثائق الإدارية للدولة. صعوبة تقييم وثائق الدولة الإدارية لعدم وجود أسس وضوابط لتقييمها. ضعف البناء التنظيمي والإداري للإدارات وأقسام الوثائق الإدارية الجارية في الدولة واختلاف مسميات إدارات وأقسام الوثائق الارتباك وعدم التخطيط الإداري والفني في عملية حفظ الوثائق الإدارية . تكدس الوثائق الإدارية في مكاتب وأقسام الحفظ وفي مواقع بعيدة وفي ظروف حفظ بيئة وتقنية غير جيدة. عدم تواجد جهة أو هيئة تكون من مسئوليتها تنظيم وثائق الدولة الإدارية على مستوى الدولة ، ومستوى كل وحدة وإدارة في مؤسسات الدولة. لاتوجد لائحة لتنظيم المحفوظات في مؤسسات الدولة وقصور لائحة النظام المالي للدولة على الوثائق المالية بالدرجة الأولى وصعوبة تطبيقها على الأنواع الأخرى من الوثائق الإدارية عدم وجود شواهد ودلائل وثائقية لتنظيم مؤسسات الدولة منذ ما يقرب من ثلاتين سنة وهي المرحلة التي عرفت ظهور تنظيم مؤسسات الدولة. عدم فتح باب الإطلاع على مجموعة الوثائق المفردة المتواجدة في مؤسسات الدولة للاستفادة منها في دراسات مستقبلية يكون لها أثرها في تسجيل حقبة مهمة في تاريخ الدولة مدعمة بالحقائق والأصول التابثة . اختلاف وتنوع الأساليب التنظيمية وأشكالها في إدارات الوثائق الإدارية الجارية في الدولة بين التنظيم المركزي واللامركزي والمختلط نتيجة لعدم وجود تنظيم موحد لإجراءات العمل الإداري. ندرة التخطيط المستقبلي في دعم وتطوير وتنمية إدارات وأقسام الوثائق الجارية في مؤسسات الدولة بحيث يكون لها وضعها في خطط التنمية . ضرورة وضع خطط لتنمية إدارات وأقسام الوثائق الإدارية مع خطط التنمية للدولة والاستفادة من تجارب الدول المتقدمة في مجال ادارة الوثائق . وضع نظام وثائقي متكامل للوثائق الإدارية في ليبيا يقوم على مجموعة من الدعائم الأساسية كإرساء سياسات محددة من خلال تقنين وتشريع اللوائح والأنظمة وتحقيق ذلك من خلال: إنشاء هيئة عليا للوثائق والمعلومات الحكومية. إصدار لائحة ونظام للوثائق الحكومية في الدولة. تطوير دار للوثائق الإدارية والتاريخية وإعطائها صلاحيات أكثر للإشراف على عمليات الفرز والترحيل والاستهلاك في مؤسسات الدولة وضع برنامج متكامل لتخطيط القوى العاملة في مجال الوثائق والمعلومات من خلال حصر القوى العاملة الحالية وتحديد القوى العاملة المستقبلية لتحديد الوظائف المطلوبة وتوصيفها ومدى الاحتياج لها وتنفيذ خطة تعليم وتدريب وتخريج كوادر متخصصة تعمل في مجال الوثائق والاستمرار والمتابعة ضمن سياسة طويلة الأمد. تنظيم وإجراء عمليات المعالجة الفنية على الوثائق الإدارية الجارية وتوفير الوسائل والسبل الكفيلة بتحقيق أفضل طرق تخزين واسترجاع المعلومات باستخدام أحدث التقنيات المتطورة. توفير الدعم المالي اللازم للارتقاء بمستوى خدمات مكاتب وأقسام حفظ الوثائق الإدارية الجارية بالمؤسسات الليبية .
أسامة سعيد بركات (2007)
Publisher's website

التخطيط والتطوير لمكتبات الثانويات التخصصية بمنطقة تاجوراء

أظهرت الدراسة أن واقع المكتبات ضعيف لافتقارها إلى المقومات الأساسية التي تجعلها تقوم بوظائفها المطلوبة : افتقار عدد من المدارس إلى المكتبات المدرسية، الأمر الذي يؤثر على تطور العملية التعليمية ليس في منطقة موضوع الدراسة، بل على مستوى ليبيا بصفة عامة . إن الواقع الذي تعيشه المكتبة المدرسية الثانوية التخصصية واقع سيئ للغاية لأنها تفتقر إلى الكتب العلمية والثقافية الحديثة وإلى الأثاث والضوء والتهوية الجيدة، وعدم توفر الوسائل التعليمية اللازمة كالمصورات والخرائط وأجهزة العرض. لا يوجد أثر ظاهر للمكتبة المدرسية في خدمة المناهج الدراسية المقررة في مرحلة التعليم الثانوية التخصصية في ظل الخطة الدراسية القائمة. عدم وجود ارتباط بين موضوعات الكتب في المكتبة المدرسية والمنهج الدراسي المقرر، وبالتالي فإن مجموعات المكتبة المدرسية الثانوية التخصصية لا تلبي حاجات المدرسين والطلاب. وجد أن أكثر من نصف عدد المكتبات المدرسية في مواقع غير مناسبة كما وجد أن معظم المكتبات خصصت لها ساحات صغيرة جداً لا تكفي لاستيعاب المقتنيات والأثاث والأجهزة إضافة إلى الطلاب الذين يرغبون في استخدامها. ويستنتج من هذا أن من يقومون بتصميم وإنشاء مباني المدارس لا يأخذون في الحسبان مواقع مناسبة بمساحات كافية وفقاً للمواصفات التي تتلاءم مع طبيعة عمل المكتبة. تبين من الدراسة المسحية والزيارات الميدانية أن أعمال الفهرسة والتصنيف غير مكتملة وهذا بدوره يؤدي إلى قصور الخدمات لأن المكتبات تفتقر إلى التنظيم الجيد لمقتنياتها. تبين من الدراسة إن أغلب العاملين في المكتبات يحملون مؤهلات متخصصة في علم المكتبات والمعلومات، وقليل من غير المتخصصين، ومع أن التدريب والتأهيل أثناء الخدمة مهم جداً لرفع كفاءة العاملين فلم تظهر الدراسة وجود أي خطط أو برامج كافية للتأهيل والتدريب لمتخصصين وغير المتخصصين. الخدمات التي تقدمها المكتبات المدرسية ضعيفة، إذا تنحصر الخدمات في إعارة الكتب الموجودة أما الخدمات المرجعية والتدريب على استخدام المكتبة وخدمات التصوير، فلا توجد. تبين افتقار كل المكتبات المدرسية الثانوية التخصصية إلى نوع من الأجهزة فنحن اليوم نعيش عصر المعلومات والاتصالات الحديثة هذا العصر يفرض علينا أن نعيد التفكير في مكتباتنا لأنها تشكل البنية التحتية للعملية التعليمية، ولا يمكن أن تحقق الأهداف الإستراتيجية إلا بتوفير الوسائل وأدوات التقنية لهذه المراحل. تؤكد هذه الدراسة ما جاء في دراسات سابقة عن أهمية المكتبة المدرسية وتحديد الصعوبات والمشكلات التي تواجهها، ورغم تعدد البحوث والدراسات عن المكتبات المدرسية فإنه لم يؤخذ بالكثير مما جاء فيها من نتائج وتوصيات، ويدل على ذلك أن أوضاع المكتبات لم تتغير كثيراً وربما يعود ذلك إلى عدم توفر القناعة الكافية بأهمية المكتبة ودورها التربوي لدى بعض العاملين في مجال التربية والتعليم .
فهيمة أحمد الشائبي(2008)
Publisher's website

الأمـــية المعـــلومـاتية بالمجـتمع الجـامـــــعي دراسة مطبقة على طلبة كلية الآداب بجامعة الفاتح

تهتم هذه الدراسة بموضوع الأمية المعلوماتية بالمجتمع الجامعي بكلية الآداب بجامعة الفاتح، و تهدف إلى التعرف على مظاهر و أسباب الأمية المعلوماتـية لـدى طـلاب الكلـية، و التعرف على المهارات المكتبية و البحثية و التقنية و اللغـوية التي يمتلـكها طـلاب الكـلية، و الوقـوف على دور أمـين المكـتبة في انتشار أو علاج هذه الظاهرة، و الوقوف على العوائق التي يواجهها الطالب الباحث عن المعلومات في مجال تخصصه، و قد استخدمت الدراسة منهج المسح ) Survey ( و الذي يعتبر واحدا من المناهج الأساسية في البحوث الوصفية، حيث تم اختيار عينة عشوائية طبقية من طلاب كلية الآداب بفئتيهـا ) طلاب دراسة جامعية، و طلاب دراسات عليا ( بجامعة الفاتح، و بلغ عددها ) 347 ( من طلاب الدراسة الجامعية، و ) 163 ( من طلاب الدراسات العليا. وخلصت الدراسة إلى نتيجة مفادها انتشار الأمية المعلوماتية بين طلاب الكلية، بسبب عدم وجود توعية لطلاب الكلية بفئتيهما لأهمية البحث العلمي، و تسجيل جميع مراحل البحث و تقييمها و تنظيم المعلومات الناتجة عن العملية البحثية، و عدم توفر مهارات لغوية و تقنية لدى طلاب الكلية، و أن أكثر الفروق التي ظهرت بين طلاب الكلية ) دراسة جامعية، دراسات عليا ( كانت فروقاً بدرجات بسيطة و متوسطة، ترجع إلى فروق فردية بين الطلاب. وأوصت الـدراسـة بضـرورة توعــية المجـتمع الجـامعي بالأمية المعلوماتية، و أخطارها، و أهمية محوها، و لقد قامت الدراسة بوضع مقترح لمحو الأمية المعلوماتيـة لدى طـلاب المجتمع الجـامعي، لإعـدادهــم و إكسـابهم مهارات معلوماتية و ثقافية و معرفية. Abstract The thesis considers up information on illiteracy within university community at the Faculty of Arts، University of Alfie. The thesis aims at determining the effects and causes of information illiteracy among the students of the said faculty، the determination of library، research and technical skills of the students and the role of the librarian in the spread or cure of this aspect، as well as the determination of the obstacles facing the student researcher within his specialization . The thesis has used the (survey) technology، which is considered one of the basic methods in descriptive researches. A random sample is taken from among the arts students (university and higher study students) in the University of Alfie، numbering (347) university students and (163) students of higher studies. The chief finding of the thesis confirms the spread of information illiteracy among the students. The cause is the absence of awareness of the importance of research among the students of the sample، the registration of all research stages together with an organization and evaluation of the information resulting from the research and the absence of language skills among the students. The differences that have appeared among the students (university as well as higher studies students) were slight and average pertaining to individual differences among the students. The thesis recommended raising the level of the student's awareness of the meaning، perils and importance of information illiteracy. The thesis has also recommended a plan for countering information illiteracy among university students to enable them to acquire information، cultural and educational skills.
مروة محمد إدريس(2007)
Publisher's website