قسم المكتبات والمعلومات

المزيد ...

حول قسم المكتبات والمعلومات

قسم المكتبات والمعلومات

نبذة عن القسم

تأسس القسم في كلية التربية بجامعة طرابلس عام 1976 م، ويُعد بذلك أول قسم أكاديمي متخصص في ليبيا، حيث يقوم القسم بتدريس علوم المكتبات والمعلومات والأرشيف، ويعتمد في ذلك على أساتذة من ذوي الكفاءات العالية والمتخصصة في هذا المجال، وبرنامج علمي ديناميكي يواكب التطورات العلمية الحاصلة في هذا التخصص، وتطويعها بما يتوافق مع احتياجات المجتمع الليبي.

وفي ظل سعي القسم من خلال برنامجه الأكاديمي (الليسانس)، إلى تأهيل وإعداد الكوادر المهنية المتميزة أكاديمياً ومهنياً في تخصص علم المكتبات والمعلومات، والقادرة على القيام بأعبائها اتجاه المتجمع وتلبية حاجاته،  تخرج من القسم دفعات متلاحقة منذ عام 1980م وحتى الآن، حيث أسهم العديد من خريجي هذه الدفعات في تأسيس وتسيير العمل في الكثير من المؤسسات ومرافق المعلومات المختلفة في كافة أنحاء البلاد.

الرؤيـــــــــة

نسعى للتميز وتقديم الأفضل من خلال مواكبة التقدم العلمي الحاصل في مجال المكتبات وتكنولوجيا المعلومات، وإبراز أهمية دور المكتبات ومؤسسات المعلومات المختلفة اتجاه مواكبة التطورات العلمية في جميع ميادين المعرفة، والاستجابة لاحتياجات ومتطلبات العمل في المكتبات ومؤسسات المعلومات بكافة أنحاء ليبيا.

حقائق حول قسم المكتبات والمعلومات

نفتخر بما نقدمه للمجتمع والعالم

21

المنشورات العلمية

16

هيئة التدريس

472

الطلبة

0

الخريجون

من يعمل بـقسم المكتبات والمعلومات

يوجد بـقسم المكتبات والمعلومات أكثر من 16 عضو هيئة تدريس

staff photo

أ.د. مفتاح محمد علي دياب

مفتاح محمد دياب هو احد اعضاء هيئة التدريس بقسم المكتبات والمعلومات بكلية الآداب طرابلس. يعمل السيد مفتاح محمد دياب بجامعة طرابلس كـأستاذ منذ 2017-09-06 وله العديد من المنشورات العلمية في مجال تخصصه

منشورات مختارة

بعض المنشورات التي تم نشرها في قسم المكتبات والمعلومات

التخطيط والتطوير لمكتبات الثانويات التخصصية بمنطقة تاجوراء

أظهرت الدراسة أن واقع المكتبات ضعيف لافتقارها إلى المقومات الأساسية التي تجعلها تقوم بوظائفها المطلوبة : افتقار عدد من المدارس إلى المكتبات المدرسية، الأمر الذي يؤثر على تطور العملية التعليمية ليس في منطقة موضوع الدراسة، بل على مستوى ليبيا بصفة عامة . إن الواقع الذي تعيشه المكتبة المدرسية الثانوية التخصصية واقع سيئ للغاية لأنها تفتقر إلى الكتب العلمية والثقافية الحديثة وإلى الأثاث والضوء والتهوية الجيدة، وعدم توفر الوسائل التعليمية اللازمة كالمصورات والخرائط وأجهزة العرض. لا يوجد أثر ظاهر للمكتبة المدرسية في خدمة المناهج الدراسية المقررة في مرحلة التعليم الثانوية التخصصية في ظل الخطة الدراسية القائمة. عدم وجود ارتباط بين موضوعات الكتب في المكتبة المدرسية والمنهج الدراسي المقرر، وبالتالي فإن مجموعات المكتبة المدرسية الثانوية التخصصية لا تلبي حاجات المدرسين والطلاب. وجد أن أكثر من نصف عدد المكتبات المدرسية في مواقع غير مناسبة كما وجد أن معظم المكتبات خصصت لها ساحات صغيرة جداً لا تكفي لاستيعاب المقتنيات والأثاث والأجهزة إضافة إلى الطلاب الذين يرغبون في استخدامها. ويستنتج من هذا أن من يقومون بتصميم وإنشاء مباني المدارس لا يأخذون في الحسبان مواقع مناسبة بمساحات كافية وفقاً للمواصفات التي تتلاءم مع طبيعة عمل المكتبة. تبين من الدراسة المسحية والزيارات الميدانية أن أعمال الفهرسة والتصنيف غير مكتملة وهذا بدوره يؤدي إلى قصور الخدمات لأن المكتبات تفتقر إلى التنظيم الجيد لمقتنياتها. تبين من الدراسة إن أغلب العاملين في المكتبات يحملون مؤهلات متخصصة في علم المكتبات والمعلومات، وقليل من غير المتخصصين، ومع أن التدريب والتأهيل أثناء الخدمة مهم جداً لرفع كفاءة العاملين فلم تظهر الدراسة وجود أي خطط أو برامج كافية للتأهيل والتدريب لمتخصصين وغير المتخصصين. الخدمات التي تقدمها المكتبات المدرسية ضعيفة، إذا تنحصر الخدمات في إعارة الكتب الموجودة أما الخدمات المرجعية والتدريب على استخدام المكتبة وخدمات التصوير، فلا توجد. تبين افتقار كل المكتبات المدرسية الثانوية التخصصية إلى نوع من الأجهزة فنحن اليوم نعيش عصر المعلومات والاتصالات الحديثة هذا العصر يفرض علينا أن نعيد التفكير في مكتباتنا لأنها تشكل البنية التحتية للعملية التعليمية، ولا يمكن أن تحقق الأهداف الإستراتيجية إلا بتوفير الوسائل وأدوات التقنية لهذه المراحل. تؤكد هذه الدراسة ما جاء في دراسات سابقة عن أهمية المكتبة المدرسية وتحديد الصعوبات والمشكلات التي تواجهها، ورغم تعدد البحوث والدراسات عن المكتبات المدرسية فإنه لم يؤخذ بالكثير مما جاء فيها من نتائج وتوصيات، ويدل على ذلك أن أوضاع المكتبات لم تتغير كثيراً وربما يعود ذلك إلى عدم توفر القناعة الكافية بأهمية المكتبة ودورها التربوي لدى بعض العاملين في مجال التربية والتعليم .
فهيمة أحمد الشائبي(2008)
Publisher's website

علاقة تعليم وتعلم برمجة الحاسب الآلي بخلفية الطالب الجامعي في علوم الرياضيات/ دراسة حالة على كليات تقنية المعلومات بالجامعات الليبية العامة.

هذا البحث هو دراسة استكشافية لمناقشة العلاقة بين الخلفية العلمية الرياضية والأداء الأكاديمي في برمجة الحاسوب للطالب الجامعي بكليات تقنية المعلومات. حيث لُوحظ عزوف خريجي هذه الكليات عن العمل في مجال تصميم وبناء البرمجيات، وتوجههم للعمل كمعلمين (في التعليم الأساسي والمتوسط) أو الاكتفاء بالعمل كمدخلي بيانات. الاعتقاد السائد أن من أهم الأسباب هو افتقارهم للخلفية الرياضية بالقدر المطلوب بما يمكنهم من العمل والنجاح في مجالهم وربما التفوق والابداع فيه. من هنا جاءت الدراسة الحالية والتي تعتمد نتائجها على بيانات تاريخية لسنوات دراسية لطلبة إحدى كليات تقنية المعلومات بالجامعات الليبية العامة. وتنص الفرضية الرئيسية للدراسة على أن هناك علاقة بين مستوى أداء الطالب في مقررات الرياضيات ومستوى أدائه في مقرري أساسيات الحاسوب والبرمجة في السنة الجامعية الأولى. تم تحليل البيانات المُجمعة باستخدام عدد من الأساليب والأدوات الاحصائية. حيث نوقشت هذه النتائج من خلال الفرضية الرئيسية للبحث والفرضيات الفرعية. أظهرت النتائج بعض المؤشرات التي تشير لوجود تأخر واضح في الانتهاء من دراسة المقررات قيد الاهتمام في الفترة الزمنية المُحددة لدراستها (فصلين دراسيين أي سنة دراسية). أيضاً يمكن ملاحظة أن منحنى التوزيع لدرجة التقييم النهائي المتحصل عليها في المقررات قيد الاهتمام للطلبة المجتازين لهذه المقررات معاً تأخذ الشكل الاسي الموجب الالتواء وابتعادها عن التماثل، بحيث تتجمع قرب الحد الأدنى لدرجة النجاح المعتمدة بالجامعات الليبية. أيضاً أظهرت العلاقات الثنائية بين هذه المقررات باستخدام معامل ارتباط بيرسون (Pearson) عدم قوتها بشكل عام (معاملات الارتباط < 0.5). استخدام تحليل المركبات الرئيسية اظهر بعض العلاقات بين المقررات قيد الدراسة.
علي خير صابر, عمران امحمد احمد فرحات, ناهد فتحي محمد فرح(3-2018)
Publisher's website

دراسة تقويمية لمكتبات السجون ومؤسسات الإصلاح والتأهيل في ليبيا

تمحورت هذه الدراسة حول موضوع مكتبات السجون والمؤسسات الإصلاحية في ليبيا، وعلى أشكال هذه المكتبات، وتقييم أدائها، ومعرفة ما تقدمه من خدمات لمجتمع المستفيدين منها، وتوضيح أهم المبادئ التوجيهية لمكتبات السجون، ومعرفة تاريخ هذه المكتبات، وكيفية تطورها، وأهم أهدافها ذلك من خلال أنواع الخدمات التي تقدمها للنزلاء، والحديث عن أهم القوانين المعمول بها في الدول العربية، والتي تهتم بتعليم السجناء، وعلى أهم الموارد البشرية والمادية لهذه المكتبات، وكذلك دور مكتبات السجون في علاج وتأهيل النزلاء، ومساعدتهم للتعايش مع المجتمع، وأهم الوظائف الواجب توفرها داخل هذه المكتبات، وأهم السمات والمواصفات التي يجب أن يتصف بها أمناء هذه المكتبات وكيفية بناء وتنمية مقتنياتها ، وإداراتها، وما يجب أن تحتوي عليه هذه المكتبات من مصادر معلومات مختلفة، ومن خلال الدراسة تم توضيح الصورة الحقيقية والوضع الراهن لمكتبات السجون والمؤسسات الإصلاحية في ليبيا، وأوصت الدراسة بضرورة العمل على تطبيق المعايير والمواصفات الدولية من قبل المؤسسات الإصلاحية، وضرورة العمل على الارتقاء والاهتمام بهذا النوع من المكتبات، داخل المؤسسات الإصلاحية في ليبيا، لكي تعطي هذه المكتبات أفضل النتائج لمجتمع المستفيدين منها، كما أوصت الدراسة بضرورة العمل على تأهيل أمناء مكتبات يستطيعون التعامل مع مجتمع المستفيدين من هذه المكتبات ، كذلك العمل على إبراز هذا النوع من المكتبات للمسئولين، وما تستطيع أن تقدمه للنزلاء داخل السجون والمؤسسات الإصلاحية في ليبيا.
كمال عبد المجيد محمد سالم(2013)
Publisher's website