قسم الهندسة المدنية

المزيد ...

حول قسم الهندسة المدنية

يعتبر قسم الهندسة المدنية من اعرق وأكبر أقسام كلية الهندسة حيث تأسس مند نشأة الكلية في العام الدراسية 1960-1961م ويضم الآن أكثر من سبعين أستاذاً ليبي في جميع تخصصات الهندسة المدنية.

 يحتوي القسم على ثلاث شعب رئيسية هي شعبة الإنشاءات وشعبة الطرق وشعبة الموارد المائية.

وهي شعبة الإنشاءات والتربة وشعبة الموارد المائية وشعبة الطرق والنقل والمساحة.

  • شعبة الإنشاءات والتربة

    وتختص بتحليل وتصميم المنشآت من الخرسانة المسلحة والفولاذ وكذلك دراسة التربة.

  • شعبة الطرق والجسور والمساحة

    وتختص هذه الشعبة بدراسة وتصميم الطرق والجسور والكباري وأيضا أعمال الرفع المساحي.

  • شعبة المياه والصرف الصحي

    وتختص بدراسة شبكات المياه والري وأيضا الصرف الصحي.

  • وهو أول أقسام الكلية التي بادرت بإعداد وتنفيذ برامج دراسية على مستوى الدبلوم والماجستير، وكان ذلك سنة 1971 ف.

    حقائق حول قسم الهندسة المدنية

    نفتخر بما نقدمه للمجتمع والعالم

    88

    المنشورات العلمية

    79

    هيئة التدريس

    1150

    الطلبة

    0

    الخريجون

    من يعمل بـقسم الهندسة المدنية

    يوجد بـقسم الهندسة المدنية أكثر من 79 عضو هيئة تدريس

    staff photo

    أ. هيفاء علي رجب ابوحليقة

    هيفاء علي ابوحليقة هي احد اعضاء هيئة التدريس بقسم الهندسة المدنية بكلية الهندسة. تعمل السيدة هيفاء علي ابوحليقة بجامعة طرابلس كـمحاضر مساعد منذ 2016-10-03 ولها العديد من المنشورات العلمية في مجال تخصصها

    منشورات مختارة

    بعض المنشورات التي تم نشرها في قسم الهندسة المدنية

    Study of the relationship between the nature of wells water in Libyan southwestern zone and the occurrence of corrosion in the transferring metal pipelines

    في الصحراء الليبية الواقعة في منطقة الجنوب الغربي يتم نقل المياه الجوفية من مواقع الآبار إلى مناطق إستغلالها لغرض الشرب وللأغراض الزراعية والصناعية. خطوط الأنابيب المعدنية هي الأكثر إستعمالاً لنقل تلك المياه. أغلب هذه الأنابيب تعرضت مع الزمن لحالات متفاوتة من التآكل الداخلي مما سبب خسائر إقتصادية وفاقد بكميات المياه المنقولة. بعض هذه الأنابيب تدهورت حالتها وتم إستبدالها بأنابيب أخرى بنفس النوعبة. ولما كان السبب الرئيسي لحصول التآكل الداخلي في الأنابيب وتدهور حالتها هو نوعية المياه الجوفية التي تجري فيها، وبما أن الأنابيب الجديدة ستقوم بنقل نفس النوعية من المياه فإن تلك الأنابيب مع الزمن ستتعرض أيضاً للتآكل وتتكرر الخسائر الإقتصادية والفقد بكميات المياه التي ستتسرب خارج الأنبوب. ولغرض التمكن من معالجة المشكلة وتجنب إستمرار حصول مثل هذه الخسائر الإقتصادية والفاقد بكميات المياه المنقولة ، لذا يجب التحري ومعرفة الأسباب الأساسية لذلك تم في هذه الدراسة التحري موقعياً عن العوامل الأساسية للمياه الجوفية الموجودة في منطقة الجنوب الغربي من ليبيا التي تسبب حصول مثل هذا التآكل في الأنابيب المعدنية. وفى هذه الدراسة تم تجميع عينات للمياه الجوفية من مجموعة منتخبة من آبار الضخ المنتشرة في أجزاء منطقة الدراسة وهي سبها ومرزق وغات ووادي الشاطئ ونقلها للمختبرات في طرابلس وإجراء التحليلات الكيميائية لها ومعرفة نوعية وتركيز المكونات الكيميائية لكل عينة. حيث أظهرت نتائج التحاليل وجود نسبة عالية من الغازات الذائبة فى المياه الجوفية وهى الأكسجين الذائب وثانى أكسيد الكربون الذائب وهى السبب الرئيسى فى زيادة نسبة التآكل فى الأنابيب المعدنية، إقترحت الحلول المناسبة لحماية مثل هذه الأنابيب من التآكل الداخلي والسيطرة عليه وبذلك سيتم التمكن من تلافي حصول الخسائر المائية والاقتصادية في منطقة الدراسة. Abstract In the south western of Libya, groundwater is transported by metallic pipes from wells to the consumers for drinking, domestic, agricultural and industrial purposes. Some of the used pipes have been corroded internally; consequently quality of the transported water was contaminated, this situation caused health and economical effects to residences, also losses in water by leakage through pipes. The goal of this study is to study the factors that might cause such problem. The area of study is located in south western part of Libya (Murzuq basin). Chemical properties of samples from 45 wells were collected and analyzed.Results showed higher concentrations of O2 and CO2, normal values pH, and traces of H2S. The internal corrosion of the metallic water pipelines in the district was related to the effects of high levels of O2 and CO2. The study recommended treating the excess of the CO2 and O2 before its use and using pipes types that resist the corrosion from the water.
    رجاء محمد صقرعلى (2010)
    Publisher's website

    دراسة حول انهيار حاجز الأمواج الرئيسي بميناء طرابلس البحري

    ﺗم ﺗﻧﻔﯾذ ﺣﺎﺟز اﻷﻣواج اﻟرﺋﯾﺳﻲ ﻟﻣﯾﻧﺎء طراﺑﻠس اﻟﺑﺣري ﺑوﺿﻌﻪ اﻟﺣﺎﻟﻲ ﺧﻼل ﻓﺗرة اﻟﺳﺑﻌﯾﻧﯾﺎت ﺟراء اﻟﻌواﺻف اﻟﺗﻲ اﺟﺗﺎﺣت اﻟﻣﻧطﻘﺔ ﺧﻼل ﺑداﯾﺔ ،وﺑﻣﺟرد اﻧﺗﻬﺎﺋﻪ ﺗﻌرض اﻟﺣﺎﺟز ﻷﺿرار ﺑﺎﻟﻐﺔ اﻟﻣﺗﻣﺛل ﻓﻲ ﺳوء ﺗﻘدﯾر ،ﻧﺗﯾﺟﺔ ﻟﻘﺻور اﻟﺗﺻﻣﯾم،ﻣﻣﺎ أدى إﻟﻰ اﻧﻬﯾﺎر ﺑﻌض أﺟزاﺋﻪ ﺑﺎﻟﻛﺎﻣل،اﻟﺛﻣﺎﻧﯾﻧﺎت إﻟﻰ ﺣﺎﻓﺔ ،ﺧﻠف اﻟﻧﺗوءات اﻟﺻﺧرﯾﺔ ، وﺗﻐﯾﯾر ﻣوﺿﻊ اﻟﺣﺎﺟز ﻣن ﻣﺳﺎرﻩ اﻟﺳﺎﺑق ،اﻟﻣوﺟﺔ اﻟﺗﺻﻣﯾﻣﯾﺔ اﻟﺣﯾداﻟﺑﺣري. إﻻ ، وﻓﻘﺎً ﻹﻋﺎدة ﺗﻘﯾﯾم اﻟظروف اﻟﻣﻧﺎﺧﯾﺔ ﻟﻠﻣﻧطﻘﺔ ،ﺗم إﻋﺎدة ﺗﺻﻣﯾم اﻟﺣﺎﺟز 1982وﻓﻲ ﻋﺎم ﻣﻣﺎ أدى إﻟﻰ ،ﺳﻧﺔ 17 أن أﻋﻣﺎل إﻋﺎدة ﺗﺄﻫﯾل اﻟﺣﺎﺟز ﻟم ﺗﻧﻔد ﻟﻣدة زادت ﻋن ، ز ﯾﺎدة ﺣﺟم اﻷﺿرار ﺑﺎﻟﺗﺎﻟﻲ ﺗم إﻋﺎدة ، ﻟم ﯾﻌدﻣﻧﺎﺳﺑﺎً ﻟوﺿﻊ اﻟﺣﺎﺟز ﺣﯾﻧﻬﺎ 1982 إﻟﻰ اﻟﺣد اﻟذي أﻋﺗﺑرﻣﻌﻪ أن ﺗﺻﻣﯾم ﻋﺎم ﺗﺄﺧرت ﻣﺟدداً إﻟﻰ ،وﺗﻧﻔﯾذ اﻹﺻﻼﺣﺎت اﻟﻼزﻣﺔ ، إﻻ أن أﻋﻣﺎل إﻋﺎدة اﻹﻧﺷﺎء ،1999 اﻟﺗﺻﻣﯾم ﻓﻲ ﻋﺎم ﺳﻧﺔ أﺧرى، وﺑﺎﻟﺗﺎﻟﻲ ﺟﺎءت ﻫذﻩ اﻟدراﺳﺔ ﻟﺗﻘﯾﯾم ﻣدى ﻣﻼﺋﻣﺔ 11 أي ﻟﺣواﻟﻲ ،2010ﺑداﯾﺔ اﻟﻌﺎم ﺳواءً ﻣن ﺣﯾث اﺧﺗﻼف ﻣﺣددات اﻟﺗﺻﻣﯾم ،ﺗﺻﺎﻣﯾم اﻟﻣﺷروع ﻟﻠﺣﺎﻟﺔ اﻟﻔﻧﯾﺔ اﻟﻘﺎﺋم ﻋﻠﯾﻬﺎ اﻟﺣﺎﺟز ﺣﺎﻟﯾﺎً أو درﺟﺔ ﺗدﻫور اﻟﻌﻧﺎﺻر اﻟﺧرﺳﺎﻧﯾﺔ ﻟﻠﺣﺎﺟز، وﻗد ﺗم ذﻟك ﻣن ﺧﻼل ﻣﻘﺎرﻧﺔ اﻟﺑﯾﺎﻧﺎت اﻟﻣﺟﻣﻌﺔ و اﻟﺗﺻﻣﯾم . ﺑﻣﺎ ﺗم ﺗﺟﻣﯾﻌﻪ ﻣن ﺑﯾﺎﻧﺎت ﺣﺎﻟﯾﺔ ،1999 اﻟﻧﻬﺎﺋﻲ ﻟﻠﻣﺷروع ﻋﺎم و ﺧﻠﺻت اﻟدراﺳﺔ، إﻟﻰ أن اﻟﻣﻌطﯾﺎت اﻟﺗﻲ ﺑﻧﯾت ﻋﻠﯾﻬﺎ ﻣﺣددات اﻟﺗﺻﻣﯾم اﻷﺳﺎﺳﯾﺔ وﺧﺻوﺻﺎً اﻟﻣوﺟﺔ اﻟﺗﺻﻣﯾﻣﯾﺔ ﯾﻧﺑﻐﻲﻣراﺟﻌﺗﻬﺎ ﻣن ﺧﻼل ﻣﺎ ﻫو ﻣﺗﺎح ﻣن ﺑﯾﺎﻧﺎت ﻣﻧﺎﺧﯾﺔ ﺟدﯾدة، ﻛﻣﺎ أن طرق وﻛﻣﯾﺔ اﻹﺻﻼﺣﺎت اﻟﻣﻘﺗرﺣﺔ ﻟﻠﻌﻧﺎﺻر اﻟﺧرﺳﺎﻧﯾﺔ ﻟم ﺗﻌد ﻛﺎﻓﯾﺔ ﻟﻣﺎ ﺑﻠﻐﺗﻪ ﻫذﻩ اﻟﻌﻧﺎﺻر ﻣن أﺿرار. Abstract Been implemented breakwater's main port of Tripoli Maritime as it now stands during the seventies, and once it had completed was the barrier to damage, due to the storms that swept the region during the early eighties, which led to the collapse of some of its parts in full, as a result of inadequate design, of miscalculation wave design, and change position of the barrier from the previous track, behind the rocky outcrops, to the edge of the reef. In 1982 was the redesign of the barrier, according to a re-evaluation of the climatic conditions of the region, but the rehabilitation work on the barrier does not run out for a period in excess of 17 years, leading to increase the size of the damage, to the extent that I consider him that the design of 1982 is no longer appropriate for the development of barrier timely, therefore, been re-design in 1999, but that the work of re-construction, and implement the necessary reforms, delayed again to the beginning of the year 2010, ie about 11 years old again, and therefore this study was to assess the adequacy of project designs for the case of art based upon the barrier currently, both in terms of different design parameters or the degree of deterioration of the concrete elements of the barrier, has been done by comparing the data collected and the final design of the project in 1999, what has been compiled from the current dat The study concluded, that the data upon which the determinants of basic design, especially the wave design should be reviewed through the availability of a new climate data, and methods and the amount of proposed reforms of the concrete elements are no longer sufficient for the language of these elements of damage
    أكرم البشير الشتيوي (2011)
    Publisher's website

    دراسة الدورة الهيدرولو جية لحوض وادي الكوف

    تعتبر ليبيا من المناطق الشبه جافة لذلك يعتبر هطول الأمطار من أكثر الموارد المائية أهمية حيث يشكل هذا المورد المصدر الوحيد لجريان المياه السطحية وتغذية المخزون الجوفي لذلك فإن الاستفادة من مياه الأمطار هي الأفضل لدعم الموارد المائية.يقع حوض وادي الكوف ( منطقة الدراسة ) في الشمال الشرقي من ليبيا وتبلغ مساحة الحوض حوالي 1066 كم2. وهو متنوع من حيث التكوينات الجيولوجية والمناخ والغطاء النباتي، والتي لها أهمية في تفسير بعض الظواهر والمشاكل في حسابات معامل الجريان السطحي والرشح. في هذا البحث تم إجراء دراسة هيدرولوجية بهذا الحوض، لغرض الوصول إلى تقدير مناسب لكمية المياه السطحية التي يمكن أن يجمعها هذا الحوض سنوياً، ونظراً لأن بعض الدراسات السابقة تم استخدام سنوات قليلة كقاعدة للبيانات، فقد تم في هذا البحث زيادة البيانات وذلك باعتبار أكبر قدر من السنوات حيث تم إدخال بيانات لمدة ( 46 ) سنة، لكي تكون النتائج التي نحصل عليها أكثر دقة من أي دراسة أجريت سابقاً.تم تحديد مواقع المحطات وأخذ القراءات المطرية المتوفرة وأغلبها محطات غير متكاملة عدا محطة شحات التي توجد بها كافة القراءات اللازمة أما باقي المحطات فهي محطات لقراءة قياسات الأمطار و توجد بها قراءات ناقصة، لذلك استخدمت طريقة التربيعات الصغرى من أجل إكمال القراءات الناقصة. وباعتماد طريقة التحليل الكمي المزدوج ( Double Mass Curve ) وجد أن محطة شحات محطة منتظمة.تم إيجاد متوسط الهطول على هذا الحوض بالكامل بإستخدام كل من طريقتي مضلع ثيسن طريقة خطوط تساوي الهطول حيث بلغ متوسط الهطول بهاتين الطريقتين 398 و 427 ملم / سنة على التولي. تم حساب الفواقد المائية ووجد أن البخرالنتح السنوي بطريقة بنمن تتراوح بين ( 1243 و 1575 ). وباستخدام طريقة مخطط الاحتمال للتنبؤ تم حساب قيمة البخرالنتح القصوى المحتملة كل (10، 50، 100) سنة ( 1510، 1690، 1775) ملم/سنة على التوالي. كذلك متوسط معامل الجريان لكامل الحوض 0.18. وباحتمالية حدوث مقدارها 90% تم حساب كل من العمق السنوي للهطول وكمية الجريان السطحي لكامل الحوض فكانت 522 ملم و 100 مليون متر مكعب على التوالي.
    ناصر الفرجاني شعيب (2010)
    Publisher's website

    قناة قسم الهندسة المدنية

    بعض الفيديوات التي تعرض مناشط قسم الهندسة المدنية

    اطلع علي المزيد