Department of Media

More ...

About Department of Media

Facts about Department of Media

We are proud of what we offer to the world and the community

57

Publications

21

Academic Staff

584

Students

0

Graduates

Programs

Major

...

Details

Who works at the Department of Media

Department of Media has more than 21 academic staff members

staff photo

Mr. Ali alamari salem abdualhafid

علي العماري هو احد اعضاء هيئة التدريس بقسم الاعلام بكلية الفنون والإعلام. يعمل السيد علي العماري بجامعة طرابلس كـمحاضر منذ 2014-09-07 وله العديد من المنشورات العلمية في مجال تخصصه

Publications

Some of publications in Department of Media

معوقات الدراسات العليا لدى طلبة كلية الفنون والإعلام بجامعة طرابلس

يواجه طلبة الدراسات العليا في الجامعات الليبية العديد من المشاكل والصعوبات التي تعوق دون اكمال مسيرتهم العلمية في الوقت المطلوب، ويعد دراسة هذه المشاكل والوقوف عليها وتقييمها من أهم الركائز لتطوير اي برنامج دراسات عليا مستقبلاً، ومن هنا قام الباحث بدراسة العوائق التي تحول دون اكمال الطالب لدراسته العليا في الوقت المحدد وذلك حسب ما تشير اليه المادة 126 من اللائحة 501 لسنة 2010 والتي تحدد مدة دراسة الماجستير بثلاثة سنوات، مع امكانية اضافة ستة أشهر كحالة استثنائية، حيث لاحظنا استغراق الطالب لوقت طويل جداً لإكمال دراسته العليا، وذلك من خلال تواجد الباحث بصفة عضو هيئة تدريس بقسم الإعلام. ومن هنا تلخصت مشكلة البحث في السؤال: " ماهي الأسباب التي تجعل من طالب الدراسات العليا يستغرق أربع سنوات او اكثر للحصول على درجة الماجستير؟"، وقد أستخدم الباحث المنهج الوصفي كمنهجية للبحث، وأستخدم والاستبيان والمقابلة للحصول على نتائج واقعية من خلال العينة التي تم دراستها، وهي دفعة خريف 2015 لطلبة الدراسات العليا بقسم الإعلام بجامعة طرابلس. وتركزت أهداف البحث في معرفة الاسباب التي تجعل من الطالب يأخذ وقت طويل لمناقشة رسالة الماجستير والتأكد من المرحلة التي وصل اليها الطالب في دراسته العليا، وكذلك مدى اتساق أسباب التأخر بين الطالب والأستاذ، ومن خلال نتائج الاستبيان والمقابلة توصل الباحث لأهم النتائج وهي أن الطلبة والأستاذ اتفقوا على أن الظروف الخارجة عن المألوف كالحروب وماصاحبها من تهجير وعواقب نفسية واجتماعية وأخيراً جائحة كورونا كانت من أهم الاسباب التي جعلت اكمال الماجستير يستغرق وقت طويل، ,توصل الباحث أيضاً بأن اعتماد العنوان والخطة لم يستغرق وقتاُ طويلاً ولكن المشكلة في مرحلة مابعد الخطة، وأيضاً غياب أساتذة متخصصين في العلاقات العامة حال دون وجود تناسق وانسجام مع طالب العلاقات مما ساهم في اطالة أمد الدراسة، ومن أهم الاسباب التي ركز عليها أساتذة الدراسات العليا هي عدم اتقان الطالب لمناهج البحث العلمي.
نجيب فرج رحومة(3-2021)
Publisher's website

التصوير الليبي الزخرفي المعاصر بين الهوية والاستلاب

عرض الباحث فى الفصل الاول مشكلة الدراسة، وفروض الدراسة ، واهداف الدراسة، اهمية الدراسة، وحدود الدراسة، ومنهجية الدراسة، وادوات الدراسة ، ومصطلحات الدراسة، اما فى الفصل الثانى فقد تطرق الباحث الى عرض اولى للدراسات المرتبطة بالتصوير االيبى مثل التصوير فى عصر النهضة، وايضا التصوير الليبى المعاصر ومدى استلهامه للموروث الشعبى، وكذلك تحدث الباحث عن نشأة الزخرفة، وفن الزخرفة الاسلامية، واهمية الزخرفة ، وجذور الزخرفة، وعناصر الزخرفة التى تتكون من الزخارف الكتابية والحيوانية والنباتية والهندسية، مميزات الزخرفة الاسلامية ، فى الفصل التاريخ الاسلامى الزخرفى يتحدث عن الحضارة والتراث الانسانى ، الفن العربى الاسلامى الزخرفى، اثر الزخرفة الاسلامية على الفنون الغربية، الزخرفة والتصوير، الزخارف عبر العصور، وتطرق الباحث فى الفصل الرابع عن الزخرف وفن التصوير فى ليبيا، وتتبع تاريخ التراث الزخرفى الليبى ، والزخارف الشعبية الليبية، والحلى المستعملة فى ليبيا قديما، ومسألة الهوية والاستلاب فى التراث الزخرفى، والتصوير اليبى الزخرفى، ونهاية بالتصوير ايام العثمانيين فى ليبيا، الفصل الخامس خضع لجانب الوصفى التحليلى لبعض عينات من لوحات للفنانين الليبيين الذين تأثرت لوحاتهم بالموروث الزخرفى الشعبى الليبى وتوصل الباحث إلى أن التصوير الليبي الزخرفى المعاصر يرتبط ارتباطا كبيرا مع مع التراث الشعبى المحلى، في حين استلهم المصور الليبي الزخارف الشعبية الليبية في لوحاته التشكيلية .كماتوصل الباحث إلى إن الفنانين الليبيين الزخرفيين وظفوا الزخارف الشعبية في لوحاتهم بأساليب واقعيه وتجريديه وانطباعيه.
مفتاح عطية الشريف (2010)
Publisher's website

الأغنية الشعبية في منطقة الأصابعه

تتناول الباحثة في دراستها وهي الاولى من نوعها فى هذا المجال بالنسبة لمنطقة الاصابعه، لهذا بحثها يعتبر باكورة بحوث الماجستير المحلية في دراسة الاغنية الشعبية في منطقة الاصابعه ،فذلك يشعرها بحجم الواجب المترتب عن ابكارها، وتتمنى لمن يبحث بعدها بالتوفيق والنجاح .ويتناول هذا البحث او الدراسة الأغنية الشعبية في منطقة الاصابعة، دراسة وصفية تحليلية لحياة ودورة الانسان والتى تخزن في مضامينها ملامح فولكلور الجماهيرية العربية الليبية ، والتى لاتختلف عن اي مجتمع آخر في عدة مضامين والتي نراها في ( الغزل، الفخر، النضال،الخ). حيث تراها تحتل مكانا بارزا بين انواع الابداع الشعبي ، وارتباطها بعدة مناسبات سواء العامة او الخاصة التى تحتفل بها آهالي المنطقة، ويرددها كلما دعت الحاجة اليها، والتي تسهم فيها بدور فعال، حيث ان حضارة اي شعب لايمكن ان تستمر بدون الحفاظ على الفكر والوجدان .لذلك فأن الفن الشعبي بشتى انواعه من شعر وموسيقى وخرافات واساطير احدى هذه الموروثات واعمقها اثر،لانه يمس مشاعر واحاسيس الأنسان وينعكس بجلاء على ظروفه المعيشية في العادات والتقاليد والاعراف التى هي المرجع الدائم الاساسي، لذلك اعتمدت الباحثةعلى نصوص الاغاني الشعبية، والتى تحوي عدة موضوعات اجتماعية منطلقة من البيئة في اغاني الفرح والرحى والرغاطة والتجبير والحصاد، والتى نراه ونلتمسه في آهالى هذه المنطقة .فحاولت ان تجمع ماأستطاعت جمعه وتحليله ما أمكن منها، والتى كانوا يرددها ويغنيها ويمارسها الاجداد اثناء طفولتهم وشبابهم ،وحتى آثناء وفاة عزيز عليهم .تلحظ الباحثة بأن الالحان الحزينة متواجدة في هذه المناسبة.ولم تكن سهلة كما يتصورها البعض بل كانت تتخللها بعض المشاكل والصعوبات وذلك لتعذر الحصول على جميع النصوص متكاملة ،من الذين عاشوا وذلك من خلال ما تبقى في آذهان الرواة ،وعن طريق ما سمعته حرفيا اما ما تبقى فقد تنا سته الذاكرة .واهداف الدراسة: هو تسليط الضوء على الاغاني الشعبية، من خلال جمعها وتحليلها وتسجيل نصوصها ودراستها دراسة علمية ، بهدف التوثيق والحفظ من النسيان والتحريف ، وخاصة ان ما تبقى من حفظة هذه الاغاني ليسوا بالكثير .واحياء تراثنا والذي اذا لم نبحث عنه سيتلاشى لأن الماضي هو الاصالة .اما بالنسبة للدراسات السابقة: لهذا الموضوع انه لايوجد دراسات اكاديمية بخصوص البحث في حدود منطقة الاصابعه , ولهذا نهجت الباحثة في دراستها للبحث على المادة المسجلة والمادة المرئية ، والتى تكمن في جمع المادة في الآداء الحي من خلال المقابلات مع الرواة الذين تم اختيارهم بحيث يمثلون كبار السن وخاصة النساء الاتي يعتبرن من اهم المصادر، وذلك بطبيعة تواجدهن في البيت ، وحددت الباحثة دراستها المكانية من حيث الموقع والمناخ والآثار القديمة الموجودة بالمنطقة واصول السكان واصل تسمية الاصابعه ، وايضا حدود زمنية وهى التى سبقت مرحلة التطور الاجتماعي والثقافي والاقتصادي ، اي قبل ظهور النفط ، وايضا تحديد الاجناس البشرية . وتشير الباحثة الى ان الدراسة ارتكزت على عينة الاغاني الشعبية ونصوصها المرافقة لدورة حياة الانسان، من حيث الاغاني متل اغاني الافراح او الاطفال او الرغاطة او التجبير واغاني الطبيلة وغيرها ،وادواتها المتمثلة الاسلوب المكتبي والمقابلة الشخصية وعلى الجانب الوصفي والتحليلي من خلال اخذ استمارة لتحليل الاغاني حسب دورة الحياة فتطرقت الى :اغاني الطفولة المتقدمة والمتاخرة ، واغاني الافراح ، واغاني العمل، والأغاني الدينية المرتبطة بالمناسبات العامة والخاصة.وعرضت دراستها عن طريق ثلات مباحث وهي :محتويات البحث (الاطار المنهجي) عن طريق مقدمة للأغاني الشعبية واهميتها واهداف الدراسة والمشكلة التى جعلتها محور للدراسة وماالتى ستضفيه من جراء بحثها لها وعرض المصطلحات الموجودة من جراء دراستها للبحث والتمعن فيه .والفصل الأول: (الاطار النظري) والذي يشمل الدراسة النظرية للمنطقة، وموقعها والمناخ الذي تتميز به منطقة الاصابعه، واصل تسميتها بهذا الاسم واصول وتقسيم سكانها، والآثار الموجودة بها ، والانشطة الزراعية والحيوانية والرعوية التى متواجدة بها ، وتطرقت الباحثة الفصل الثاني: الى الدراسة النظرية للاغاني الشعبية وافتراضات الدراسون للأغنية الشعبية ودورها الوظيفي وانواعها ، وبعدها يأتي الفصل الثالث والذي نراه واضحا في عادات وتقاليد المنطقة بصفة عامة، وبعدها ياتي دور عادات الولادة والاحتفال بالمولود واغاني الافراح ، بما فيها العرس والخطبه وبعدها تناولت الباحثة الفصل الرابع : ويشمل النصوص الشعرية للأغاني الشعبية بالمنطقه، والتحليل الشعري لبعض من نمادجها واغاني العمل من رحي وحرث وحصاد ودراسة، وايضا الأغاني الدينية المرتبطة بالمناسبات العامة والخاصة ليختم بالفصل الخامس : الاطار العملي لنمادج الأغاني الشعبيه والالاات الموسيقية الموجودة بالمنطقة والوزن الشعري للأغاني الشعبية ،وبعد دراسة الباحثة لمواضيعها اسفرت على دراستها عدة نتائج : تتكون الاغنية الشعبية في منطقة الاصابعه من ثلاثة موازير الى خمس موازير .و اغلب الاغاني النسائية هي في اطار غناء ابو طويل ولا يصحبها اي ايقاع .و الاغاني الرجاليه عادة تكون في ميزان اربع على اربع او اثنان على اربع ويصحبها الة الطبيلة والةالمقرونه و نلاحظ ان الجدور التاريخية لنشاة الأغاني الشعبية بالنسبة لكلماتها،فانها عربية الجدور فصيحة اللسان،وهذا ان ذل على شىء فانه يدل على ان بطون بني سليم التى استوطنت ليبيا،والتى يرجع اصل سلالة منطقة الاصابعه والتي انجبت كلمات الأغاني اما بالنسبة للأصالة فالكلمات عربية وفي غاية البلاغه ،اما الألحان فليست هناك قاعدة لحنية ثابتة بالمناطق التى تنتشر بها هذه الأغاني وبالنسبة للحن فهو نتيجة تمازج الالحان القديمة مع الألحان المحلية . من بينها ان الاغنية الشعبية تحتل مكان بارز بين انواع الابداع الشعبي، لانها ترتبط بالمناسبات الخاصة والعامة التى تحتفل بها منطقة الاصابعه، وانها محافظة على الاسلوب الموسيقي الذي تستخدمه بالقياس الى غيرها من الاغاني ،وانه لايمكن الجزم بعدم وجود مؤلف معين او نص مدون لبعض الاغاني ،ولايمكن اخفاء الشعبية على الاغاني التى ابدعها فرد من الافراد وايضا معرفة عادات وتقاليد المنطقة فكانت الدراسة مليئة بالمصاعب والعقبات حيث لا يوجد هناك متحصصين ، ولا نصوص مدونة تيسر لنا مهمتنا في البحث العلمي .لهذا توصي الباحثة على ان تجمع الاغاني الشعبية الموجودة بالمنطقة، وتدون وفق اساس علمي بحث ، وان تدرس الدراسات الواسعة من قبل متخصصين لهذا المجال وانشاء مراكزدراسات وابحاث متخصصه لتسهل عملية البحث، والاهتمام اكثر باعتبارها الاكثر اهمية بالنسبة للتراث الشعبي الدي هو حاضرنا ومستقبلنا .
دلال ابو القاسم محمد القاضي (2008)
Publisher's website