كلية الفنون والإعلام

المزيد ...

حول كلية الفنون والإعلام

كلية الفنون والأعلام

حقائق حول كلية الفنون والإعلام

نفتخر بما نقدمه للمجتمع والعالم

83

المنشورات العلمية

89

هيئة التدريس

1676

الطلبة

0

الخريجون

البرامج الدراسية

قسم التصميم الداخلي
تخصص التصميم الداخلي (الديكور)

- القسم العلمي : قسم التصميم الداخلي....

التفاصيل
قسم الفنون المرئية
تخصص - شعبة التصوير والمونتاج. - شعبة السيناريو والإخراج. - شعبة الرسوم المتحركة. - شعبة السينما.

رؤية القسم:الارتقاء والتميز في برامج التعليم والتدريب والبحث العلمي والاستشارات والخدمات...

التفاصيل

من يعمل بـكلية الفنون والإعلام

يوجد بـكلية الفنون والإعلام أكثر من 89 عضو هيئة تدريس

staff photo

أ.د. عرفات مفتاح معيوف عتيق

عرفات معيوف هو احد اعضاء هيئة التدريس بقسم الاعلام بكلية الفنون والإعلام. يعمل السيد عرفات معيوف بجامعة طرابلس كـاستاذ مساعد منذ 2014-04-23 وله العديد من المنشورات العلمية في مجال تخصصه

منشورات مختارة

بعض المنشورات التي تم نشرها في كلية الفنون والإعلام

الاستعارة البصرية للصورة وكيفية قراءتها

الصورة هي اللغة الجديدة التي تتجاوز جميع اللغات البشرية، لأنها تستحق التفكير والبحث كمجال جديد للبحث متعدد التخصصات، واعتبارها صناعة تسيطر على قطاع كبير من مجالات العلوم والمعرفة والفنون والتسلية وتحمل الدلالات والمعاني والرموز التي تعطيها قيمة وتجعلها أداة اتصال فعالة في التحولات الفنية والثقافية الاجتماعية والسياسية والاقتصادية، وبذلك تؤدي دور الاتصال بشكل مقنع وحضاري وجمالي، لأنها عنصر أساسي في الرسالة الإعلامية الجديدة، أننا نواجه تدفقًا للصور وتداعيات في مواجهة تحد غير مسبوق، لأن الصورة بألف كلمة ولا يقتصر تأثيرها على جانب دون اخر، من هنا وجب تعلم ومعرفة الصورة أولاً، وتطوير طرق قراءتها، وبالتالي تطوير لغتنا المرئية، وإعطاء أهمية مناسبة للمصممين والمصورين وطلاب الفن والنقاد والمعلمين، لا سيما فيما يتعلق بالأعداد والمؤهلات المناسبة، لأن الصورة بعد نشرها على نطاق واسع لا يمكن أن تتجاهل تواترها، ولكن يمكن فهم محتواها، مما يسهم في تفسيرها وقراءة دلائلها والمواقف التي تعبر عنها. وقد انتقلت الصورة من المشهد الجمالي كفن يهتم به الفنان في الشكل والتكوين للفن التطبيقي والوظيفي، والذي يهتم بالقيم الجمالية والثقافية والفكرية والنفسية، والصورة هي أفضل طريقة لجذب الانتباه من خلال ما تثيره من أسئلة وقيم وفكر وفلسفة، لأنها أرض خصبة للتعبير و تكوين الوعي. للصورة دور كبير ومهم في إثراء الذوق الفني للمتلقي من خلال تحليل وفهم محتوى الصورة وقراءة خطوطها، ومن خلال تحليل وتفسير المحتوى الذي تحتوي عليه من الإملاءات والمؤشرات والرموز على مستويات مختلفة حسب الغرض من المرسل ونوع الرسالة وتفسير المستلم، ومن خلال مساحات ثقافة الصورة والتدخل في تدريبنا العقلي والنفسي والثقافي، مما يؤثر على توجهاتنا الفكرية والثقافية وتدريب ذوقنا العام. arabic 74 English 0
عبدالباري محمد سالم مادي, فوزي محمد سالم المحمودي(10-2020)
Publisher's website

الحرف كعنصر زخرفي و أمكانية توظيفه في زخرفة أسطح الخزف الشعبي

إن ما دفع الباحث إلى اختيار هذا العنوان : الحرف كعنصر زخرفي وإمكانية توظيفه على سطح الخزف الشعبي . إنما هو وفاءً لهذا الفن ( الخط العربي ) وباعتباره تراثاً خالداً يجب إحياؤه، فإنه ما من أمة تستطيع احترام حاضرها وتحقيق مثلها العليا إذا لم تكن على صلة بماضيها محترمة له واقفة على ما فيه من جلال وبهاء، ولقد اهتم العرب كثيراً بالخط والزخرفة منذ ظهور الإسلام، وتطور هذا الفن بتطور العصور المختلفة، وأصبح مصدر إلهام لفناني العالم .ومن هنا رأى الباحث أنه لابد من إدخال هذا الفن في زخرفة الخزف المحلي ومساهمة منا بتجسيد الخط العربي داخل مجتمعنا في ليبيا .وتشتمل الدراسة على ستة فصول . الفصل الأول - الخطة البحثية .واشتمل على التعريف بالبحث وأهميته وحدوده المكانية ومنهجيته ومصطلحاته المستخدمة فيه وبعض الدراسات المرتبطة السابقة والتي استفاد منها الباحث في صياغة بحثه.الفصل الثاني:تناول هذا الفصل نشأة الخزف مع اختيار بعض المدن الاسلامية المشتهرة بصناعته (صناعة الخزف) مع اختيار نماذج من الفازات الخزفية ، والتي منها تحمل زخارف وبعضها لايحمل زخارف، ثم تطرق الباحث إلى الخزف في ليبيا وأهم الاكتشافات الأثرية لخزف في ليبيا، وتناول هذا الفصل أيضاً عرضاً لأنواع المشغولات الخزفية المحلية بمنطقة (غريان) ليبيا.
مصطفى على الفرجاني (2011)
Publisher's website

استخدامات الصحفيين الليبيين للتقنيات الحديثة ودورها في تطوير أدائهم الصحفي

عرفت الصحافة الليبية في العقد الأخير من القرن العشرين تغيرات هامة وجذرية بفعل التطور التقني الذي دخل في صميم عملها, تمثل في تحولها من صحافة تقليدية إلى صحافة أكثر تطوراً. تقدم مضامينها بأساليب متنوعة وبسرعة فائقة وبوضوح تام، فقد دخلت التقنيات الاتصالية الحديثة المتمثلة في أجهزة الحواسيب وشبكة المعلومات الدولية والهاتف المحمول مجال التحرير والإخراج الصحفي, وعملت على تطوير أداء القائمين عليها ومكنتهم من الإبداع والتطوير في شكل ومضمون الصحيفة من خلال الاعتماد عليها في جمع وتنسيق وتنفيذ وإخراج المادة الصحفية, مما أفرز بدوره أساليب وممارسات وطرق صحفية جديدة داخل العمل الصحفي عملت على اختزال الوقت والجهد والمال. ولمواكبة هذه التطورات في المجالات الصحفية فقد قامت الصحف عينة الدراسة بتبني هذه التقنيات كخطوة منها لمحاولة تطوير الأداء الصحفي للقائمين عليها من محررين ومخرجين مما ينعكس إيجاباً على تطور الصحافة الليبية، ومن هذا المنطلق أجريت هذه الدراسة التي تتمحور حول التساؤل التالي: ما مدى استخدام الصحفيين الليبيين للتقنيات الحديثة ودورها في تطوير أدائهم الصحفي ؟وقد سعت هذه الدراسة لتحقيق جملة من الأهداف منها : التعرف على أهم التقنيات الاتصالية الحديثة المستخدمة في مجال العمل الصحفي في ليبيا وتحديداً التحرير والإخراج الكشف عن مدى مساهمة هذه التقنيات في تطوير أداء الصحفيين الليبيين في مجال التحرير والخراج الصحفي ومدى اعتمادهم عليها كمصدر للمعلومات معرفة تأثير العوامل الديموغرافية في استخدام هذه التقنيات في تطوير الأداء الصحفي واشتملت الدراسة علي عدة تساؤلات منها : ما أهم التقنيات المستخدمة في مجال التحرير والإخراج الصحفي في ليبيا ؟ إلى أي مدى تسهم هذه التقنيات في تطوير الأداء الصحفي في مجال التحرير والإخراج بالنسبة للصحفيين الليبيين ما مدى اعتماد الصحفيين الليبيين على بعض هذه التقنيات باعتبارها مصدراً للمعلومات أثناء تحريرهم وإخراجهم للمادة الصحفية وقد استخدم الباحث منهج المسح الإعلامي من خلال أسلوب مسح القائم بالاتصال معتمداً في ذلك على أداة الاستبيان لجمع البيانات ومستخدماً أسلوب الحصر الشامل، حيث أجريت هذه لدراسة على 200 مفردة، ويشمل هذا العدد المجتمع الكلي للدراسة في صحف ( الشمس، الفجر الجديد، الجماهيرية، الزحف الأخضر) .
أحمد البشير الغول (2012)
Publisher's website

قناة كلية الفنون والإعلام

بعض الفيديوات التي تعرض مناشط كلية الفنون والإعلام

اطلع علي المزيد