Department of Sociology

More ...

About Department of Sociology

Facts about Department of Sociology

We are proud of what we offer to the world and the community

69

Publications

28

Academic Staff

854

Students

0

Graduates

Who works at the Department of Sociology

Department of Sociology has more than 28 academic staff members

staff photo

Dr. ِABTISAM MEELAD KHAYR HADEEDAN

- دكتوراه خدمة اجتماعية بعنوان مدي فاعلية برنامج تدريبي لتنمية المهارات المهنية للأخصائيين الاجتماعيين العاملين في المجال الطبي من منظور الممارسة العامة للخدمة الاجتماعية - كلية الآداب / جامعة طرابلس 16. 2 . 2019. - دكتوراه علم اجتماع : بعنوان دور العوامل اجتماعية والاقتصادية في الإصابة بالمرض – دراسة مطبقة بمركز طرابلس الطبي بمدينة طرابلس. في علم الاجتماع الطبي - كلية الآداب / جامعة عين شمس : تاريخ الحصول عليها 14 . 9 . 2017. - ماجستير علوم اجتماعية قسم العمل الاجتماعي بعنوان الأسلوب التسلطي للوالدين وعلاقته بالسلوك العدواني في مجال علم الاجتماع العائلي / جامعة طرابلس : تاريخ الحصول عليها 2003.

Publications

Some of publications in Department of Sociology

بعض العادات الاجتماعية المسؤولة عن الإصابة بالمرض بالمجتمع الليبي

تناول البحث دور بعض العادات الاجتماعية التي يتم التعامل بها بشكل يومي بالمجتمع الليبي باعتبارها مسؤولة عن الإصابة بالمرض ، والكائنة في الأكل والقيمة الغذائية التي تحتويه والتدخين والمشاكل الصحية التي تقترن به والنظافة الشخصية وكيفية التصرف عند المرض وأثر ذلك في الاصابة بالمرض. وقد أظهرت النتائج من أهم العادات الاجتماعية في الحياة الاعتيادية المسببة في الإصابة بالمرض حسب وجهة نظر المبحوثين بالنسبة للأكل هي عدم تناول الوجبات الرئيسية بشكل منتظم وتتناول الأطعمة الدسمة وعدم احتواء الوجبات التي يتم تتناولها على قيمة غذائية متكاملة. وإن عادة التدخين منشرة بين المرضى الذكور وهي مسؤولة عن السعال الذي ينتابهم عند الاستيقاظ في الصباح وانعدام الشهية لديهم بشكل كبير. كما بينت النتائج إلى أن العادات الاجتماعية السائدة المتعلقة بالنظافة الشخصية هي عادات ايجابية بشكل اجمالي بين المرضى من حيث الاهتمام بنظافة الجسم بشكل روتني ، ومن حيث اعادة ارتداء ملابس نظيفة عند استخدام المستخدمة وتنظيف الأسنان بشكل يومي بالإضافة إلى الاهتمام بنظافة البيت بشكل يومي وروتيني. وأوضحت النتائج أيضا إلى أن من العادات الاجتماعية التي يتم التعامل معها عند الإصابة بالمرض الذهاب إلى الطبيب مباشراً ، وأنه لا يتم أخذ أودية بدون إشارة الطبيب إلا في أحيان معينة ، وأنه لا يتم الاستعانة بالطب الشعبي البديل إلا في بعض أحيانا ، وأنه هناك اعتقاد بوجود إصابة بالعين ولا يوجد اعتقاد بالإصابة المرض بسبب السحر.
ابتسام ميلاد حديدان(1-2022)
Publisher's website

تصور مقترح لتطوير تجربة الاندماج التربوي بالمجتمع الليبي

يحاول هذا البحث أن يطرح اقتراح تصور يتضمن خطوات يمكن من خلالها تطوير تجربة الاندماج التربوي بالمجتمع الليبي وفق الخطوات المتبعة في الدول المطبقة لبرنامج الاندماج التربوي بما يتناسب مع المجتمع الليبي ، والتي تبدأ بعمليات التأهيل بمرحلة رياض الأطفال ثم تمتد لتشمل جميع أنواع الاندماج التربوي ، ليتمكن كل تلاميذ ذوي الإعاقات في المراحل العمرية كافة من التمتع بالحقوق التي يتمتع بها التلاميذ العاديون . وتمثلت نتائج البحث في تصميم التصور المقترح لتطوير تجربة الاندماج التربوي بالمجتمع الليبي ويبدأ بمرحلة رياض الأطفال من خلال تأسيس إدارة للتربية الخاصة بكل روضة من رياض الأطفال وخطوات مشابهة ومماثلة بمرحلة التعليم الأساسي. الكلمات المفتاحية : تصور مقترح ، مفهوم التطوير ، مفهوم الاندماج التربوي ، رياض الأطفال ، التعليم الأساسي .
ابتسام ميلاد حديدان, امال ميلاد حديدان(11-2021)
Publisher's website

تغير أنماط مشكلات الشباب في المجتمع الليبي ( دراسة ميدانية في مدينة طرابلس)

يدور موضوع هذه الدراسة حول مشكلات الشباب وأنماطها، في محاولة لوصفها وتفسيرها، بالإضافة إلى مقارنتها بما كانت عليه في الماضي. وذلك لرصد ومعرفة أهم التغيرات التي طرأت عليها. وقد انصب اهتمام الباحثة على ثلاث مشكلات رئيسة هي: ( مشكلة الخلافات الأسرية، ومشكلة البطالةومشكلة وقت الفراغ ). كما هدفت هذه الدراسة أيضا إلى تسليط الضوء على أهم التغيرات التي حدثت في المجتمع الليبي وأدت إلى ظهور مشكلات جديدة، أو إلى تغير أنماط بعض المشكلات التي كانت موجودة من قبل في أوساط الشباب. و تتكون عينة الدراسة من ( 200 ) مفردة، نصفها من الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 15 _ 30 عاما، وهم الذين أطلقت عليهم الباحثة اسم " شباب الجيل الحالي "، أما نصف العينة الآخر فقوامه من كانوا قبل ثلاثين عاما في نفس هذه المرحلة العمرية لـ " شباب الجيل الحالي "، وهم من أطلقت عليهم الباحثة في هذه الدراسة اسم " شباب الجيل السابق ". وقد تم اختيار مفردات العينة من مدينة طرابلس، وروعي فيها التنوع في الخلفيات الاجتماعية والثقافية، والمستوى الاقتصادي والتعليمي. حيث تم توزيع الاستمارات في أماكن متعددة من بينها بعض المدارس الثانوية، والجامعات، وعلى بعض موظفي وموظفات جامعة طرابلس، ووزارة التعليم وغير ذلك من الأماكن العامة التي يتردد عليها الناس من مناطق مختلفة من مدينة طرابلس، بالإضافة للاستعانة ببعض الصديقات لتوزيع جزء من الاستمارات على أقاربهن وجيرانهن. و قد استخدمت الباحثة في هذه الدراسة المنهج الوصفي التحليلي المقارن. أما الأداة التي تم عن طريقها جمع بيانات الدراسة فهي " الاستبيان ". كما استخدمت الباحثة في دراستها هذه أسلوب التحليل الكيفي، دون الرجوع إلى المعاملات الإحصائية إلا في شكلها البسيط المتعلق بالتصنيف والتكرار والنسب المئوية. وبعد القيام بتحليل البيانات تم التوصل إلى جملة من النتائج، من أهمها : - اتضح أن المشكلات الأسرية هي الأقل حدة من بين المشكلات الثلاث التي انصب عليها اهتمام الباحثة، في حين أن مشكلة البطالة كانت هي المشكلة الكأداء، والأكثر حدة من غيرها، رغم أن الباحثة أولت المشكلات الأسرية الاهتمام الأكبر سواء في الجانب النظري من الدراسة أو الميداني وذلك باعتبار أن الأسرة هي البيئة الأولى والأساسية للشاب، وباعتبارها أهم محيط يتفاعل معه وبالتالي كانت تتوقع أن تكون أكثر مشكلات الشباب حدة هي تلك التي تواجهه داخل نطاق الأسرة ولكن النتائج أظهرت عكس ذلك. ولعل هذا يدعم الموقف المتفائل لـ " أحمد الأحمر" من وضع الأسرة العربية، والذي يرى أنها تقوم في أساسها على قيم المحبة والرحمة والتعاون، رغم تفجر بعض الخلافات والانشقاقات بين أفرادها من حين لآخر ( الأحمر، 2004: 10 ) . انخفاض دخل الأسرة، وعدم كفاية المصروف الشخصي، وعدم توفر السكن اللائق، ومشكلة المركوب ووسائل النقل، بالنسبة لشباب الجيل السابق. التمييز في المعاملة بين الذكور والإناث، بالنسبة لشباب الجيل السابق. عدم القدرة على الزواج، وبالتالي تأخر سن الزواج في أوساط شباب الجيل الحالي. عدم وجود أماكن مناسبة للترفيه وقضاء وقت الفراغ فيما يفيد بالنسبة للجيلين. عدم وجود أماكن مخصصة للنساء لقضاء أوقات فراغهن . عدم ثقة الأهل في الأبناء، وإشعارهم أنهم مازالوا صغارا ولا يقوون على تحمل المسؤولية . عدم تمتع الأبناء بخصوصيتهم . عدم توفر فرص العمل، وخاصة بالنسبة لذوي التخصصات النظرية . تفشي ظاهرة الوساطة والمحسوبية فيما يتعلق بالحصول على عمل ذو مردود اقتصادي جيد. عدم تعيين الشخص المناسب في المكان المناسب وفقا لقدراته وكفاءته في كثير من الحالات . عدم وجود جهة مختصة تسهل للشاب عملية الحصول على العمل المناسب، أو ترشدهم بالسبل التي تتيح لهم فرص الحصول على العمل . هذه هي أهم المشكلات التي واجهت شباب الجيل الماضي، والتي تواجه شباب الجيل الحالي من وجهة نظر أفراد عينة مجتمع هذه الدراسة. وهي متعددة ومتداخلة، وتحتاج إلى أكثر من دراسة علمية حتى يتسنى فهم أسبابها فهماً علميا سليما، والتخطيط لاستراتيجية تتيح إمكانية التصدي لها، واقتراح الحلول المناسبة التي تحد من تفاقمها .
خديجة لطفي المغربي (2012)
Publisher's website