قسم التربية وعلم النفس

المزيد ...

حول قسم التربية وعلم النفس

 أنشئ قسم التربية وعلم النفس مع بداية انشاء كلية التربية عام 1965م بالجامعة الليبية، وكان عبارة عن قسم خدمي تغطي خدماته الجانب التربوي والمتمثل في المواد التربوية والنفسية المطلوبة للتأهيل التربوي بكلية التربية.

   وفي العام الجامعي 97 /1998م ضُم هذا القسم الى كلية الاداب بعد أن تم الغاء كليات التربية .

حقائق حول قسم التربية وعلم النفس

نفتخر بما نقدمه للمجتمع والعالم

49

المنشورات العلمية

27

هيئة التدريس

817

الطلبة

0

الخريجون

من يعمل بـقسم التربية وعلم النفس

يوجد بـقسم التربية وعلم النفس أكثر من 27 عضو هيئة تدريس

staff photo

أ.د. سالم امحمد عبدالقادر المجاهد

سالم المجاهد هو احد اعضاء هيئة التدريس بقسم التربية وعلم النفس بكلية الآداب طرابلس. يعمل السيد سالم المجاهد بجامعة طرابلس كـأستاذ منذ 2017-03-01 وله العديد من المنشورات العلمية في مجال تخصصه

منشورات مختارة

بعض المنشورات التي تم نشرها في قسم التربية وعلم النفس

دراسة لمعرفة دور الإدارة المدرسية في توفير متطلبات إنجاح العملية التقويمية بمرحلة التعليم الأساسي بمنطقة جنزور شعبية الجفارة

والإدارة-أيا كان نوعها- هي مسئولة عن النجاح أو الإخفاق الذي تصادف فما من منظمة من المنظمات أو مجتمع من المجتمعات إلا وهي تأخذ علي عاتقها تأكيد استمرار عمل الخدمات وتدفق الإنتاج وسير الحياة اليومية والعامة بالمجتمع والدولة إلي غاياتها وتغيير الإدارة التعليمية والتعليم حيث تقوم بوضع الخطط والبرامج والمشروعات التربوية والتعليمية وكذلك بتوفير متطلبات نجاحها من معلمين وإداريين وعاملين وتوفير المباني والمستلزمات التعليمية وكذلك القيام بالبحوث والدراسات التي تساهم في علاج المشكلات التي تواجه سير العملية التقويمية. لذلك فان هذه التغييرات تطلبت من كل مؤسسات المجتمع أن تكون في مستوي هذه التغيرات المتسارعة، وتأتي المؤسسة التعليمية أولي المؤسسات التي يجب إن تواكب هذه التغييرات وتستجيب لها، بل يجب أن تكون ضمن أدوات إحداث هذه التغييرات في المجتمع. كما تمثل الإدارة المدرسية محورًا مهمًا من محاور نجاح العملية التعليمية وفي تحقيق أهدافها، فهي المسؤولة عن تحسين وتطوير العملية التربوية، وتوظيف الطاقات والإمكانات المادية والبشرية، وتنسيق الجهود وتنظيمها لتحقيق الأهداف التي يسعى إليها المجتمع. ويتضح لنا أن التقويم يمثل جزاً من عملية التعلم ومقوماً أساسياً من مقوماتها وأنه يواكبها في جميع خطواتها من حيث تحديد الأهداف التعليمية أو التغييرات السلوكية المطلوب تغييرها واختيار الخبرات التربوية التي يجب أن يمر بها التلاميذ واختيار الطرق والأساليب والوسائل التي يقدم بها المعلم الخبرات للتلاميذ بما يتمشى مع ميولهم واستعداداتهم وخبراتهم السابقة، وتقويم مدي تحقق الأهداف ومطابقة الأداء الملحوظ للهدف المنشود. ويلعب التقويم دورا أساسيا في تخطيط العملية التعليمية وتنفيذها، لذلك كان لزاما علي الإدارة المدرسية المعاصرة أن تساهم بايجابية في عملية التقويم التربوي التي تصاحب العملية التعليمية داخل المدارس، مما يساعد في تحقيق الأهداف التربوية المنشودة. لذلك قامت الباحثة بدراسة حول دور الإدارة المدرسية في توفير متطلبات إنجاح العملية التقويمية.
هناء علي أبو عيسى (2009)
Publisher's website

دراسـة لمعرفة طــرق وأساليب إدارة الصف للشق الأول (السنوات الأولى) من مرحلــة التعليم الأساســي بمنطقـة قصر بن غشيـر " بشعبية الجفـــارة "

يعيش المجتمع عصر التغير، عصر التقدم التكنولوجي، عصر التفجر الثقافي في عصر الاتصــالات الإدارية السريعة، عصر التجديد التربوي والتقني، مما فرض علينا العديد من الأنمــاط الإدارية المستحدثـة في مجالات الحياة المختلفة . كما تعد الإدارة الحديثة من أهم تحديات العصر الحالي التي بدأت ملامحها تظهر في العقود الأخيرة من القرن العشرين والتي بدأت تطرق بفاعلية جميع أبواب الدول في كافة المجالات. لذلك يتسم العصر الحالي باعتماده على الإدارة في مختلف مجالات الحياة ومن بينها مجالات العملية التربوية. وتكتسب الإدارة التربوية أهميتها من خلال فعاليتها في تحقيق أغراض النظام التعليمي، ولكل نظام تعليمي أهدافه مستخدما في ذلك الوسائل والطرق والتجهيزات والكوادر لزيادة كفاءته الإنتاجية إن لم يتم تفعيل عمل هذه الوحدات في الميدان وأقصد هنا المدرسة، والعمود الفقري لها هو المعلم في صفه. ولكي تنجح العملية التعليمية في تحقيق أهدافها تحتاج إلى إدارة ناجحة وعلى هذا الأساس عمل الباحثون في كل مكان على تطوير الإدارة التعليمية باعتبار أنها تمثل الجانب الأشمل للإدارة المدرسية التي تعد أهم مؤسسة اجتماعية وبالتالي فإن المدرسة لها أهميتها نظرا لما تقوم به من مهام وما تؤديــه من وظائف هامة يتلقى الإنســان فيها مبادئ المعرفة وفيها تبني شخصيته ومن خلالها يتشرب سلوكياتــه. يعد المعلم أحد المتغيرات الرئيسية لنجاح العملية التعليمية والتربوية في تحقيق أهدافها المنشودة، وهو أحد المكونات الأساسية للمدخلات المدرسيــة. فالمعلم حجر الزاوية في العملية التعليمية وأبرز عنصر في الموقف التعليمي، حيث يتفاعل معه التلميذ ويكتسب عن طريق تفاعله معه كثيراً من خبراته ومعارفه ومفاهيمه وقيمه واتجاهاته، وعلى الرغم من أن التعليم متعدد الجوانب يدخل فيها المعلمون والتلاميذ والمواد الدراسية والإمكانات التعليمية المختلفة، فإن معظم الدراسات التربوية تجمع على أن المعلم هو حجر الزاوية في العملية التعليمية وكمــا يقول زايــد (1990ف) أنه يوجد شبه إجماع بين معظم الدراسات السابقة على أن المعلم هو أحد أركان العملية التعليمية الرئيسية ونجاحها يقع بنسبة 60% منها على عاتق المعلــم. وإذا كانت المدرسة تحتاج إلى مدير يطبق عناصر الإدارة لكي يضمن تحقيق أهدافها، فإنه يمكن للمعلم أن يطبق الإدارة داخل حجرة الفصل لضمان تحقيق فاعلية عمليتي التعليم والتعلم. أن الإدارة الصفية جزء من الإدارة المدرسية ككل وصورة مصغرة منها والمنفذ للسياسة التي تخططها هذه الإدارة. تعمل الإدارة الصفية على تهيئة البيئــة الصفية المناسبة التي تــؤدي دوراً هاماً في استثمـار الوقت والإمكانــات المتوافرة وتوظيفهــا في تحقيق تعلم ذي معنى للمتعلمين. وذهب بعض المفكرين إلى أن الإدارة الصفيــة أهم عنصر من عناصر الموقف التعليمـي، فهـي تمثل قلب هذه العمليـة ومعيار نجاحها، وتحــدد دائمــاً معايير تميز المعلمين وتقويهــم. مشكلة الدراســــة: تتبلـــور مشكلة الدراسة في السؤال الرئيسى التالــي: - ما طرق وأساليب إدارة الصف للشــق الأول من مرحلة التعليـم الأساسـي؟ ويتفــرع من هذا السؤال الأسئلــة التاليــــة: ما واقع الطرق والأساليب المستخدمة في إدارة الصف للشق الأول من مرحلة التعليم الأساسـي؟ ماهــى المشكــلات التي تواجه المعلم في إدارة الصف بالشق الأول من مرحلة التعليم الأساســي؟ ماهـى التوصيات والمقترحات المناسبة التي تساهم في زيادة فاعلية إدارة الصف الدراســـي؟
نعيمـة الفيتــورى الختالـــي(2008)
Publisher's website

إعداد المعلم بالجماهيرية العظمى في ضوء معايير الجودة الشاملة

إن التعليم العالي في أي بلد من بلدان العالم دليل على مستوى النهضة العلمية والاجتماعية والثقافية التي بلغها ذلك البلد، وهو عنوان للرقي الحضاري الذي يطمح له المجتمع، وذلك لأنه يمثل نهاية السلم التعليمي العام. التعليم العالي هو مرحلة تربوية وتعليمية هامة وعظيمة ولها علاقة ببناء المستقبل المشرف لأي مجتمع من المجتمعات الإنسانية. كما شهد التعليم العالي نمواً كبيراً وتطوراً في الكم والنوع بعد قيام ثورة الفاتح العظيم عام 1969 ف. وانطلاقاً من أن نجاح عملية التعليم يتوقف على عدة عوامل متنوعة ومختلفة فإن وجود معلم كفء يعتبر أحد العوامل الرئيسية لهذا النجاح، فالمعلم ليس هو الناقل للمعرفة والمصدر الوحيد المشارك لطلبته في رحلة تعليمهم واكتشافهم المستمر، فلقد أصبحت مهنة المعلم مزيجاً من مهام القائد ومدير المشروع البحثي والناقد الموجه بالإضافة إلى دوره الريادي، فهو رائد يساهم في تطوير المجتمع وتقدمه، كما يسهم في تحسين مخرجات العملية التعليمية التي تتضمن الموارد البشرية المؤهلة، وتنمية البيئة وخدمة المجتمع، ومن هنا جاء الأخذ بمدخل الجودة في إعداده وتدريبه. أصبح موضوع الجودة الشاملة وترسيخ معاييرها هاجساً وطنياً وإقليمياً ودولياً فقد تم تنظيم العديد من حلقات البحث الدولية عن الجودة بأبعادها المتعددة في مراحل التعليم بأنواعه المختلفة. مما تقدم يمكن القول بإِن تحقيق دور فعال ومتميز للمعلم يتطلب إعداده إعداداً جيداً ومميزاً وفي أثناء الخدمة لمواجهة الواقع من جهة، والتحديات المستقبلية "تحديات القرن الحادي والعشرين" من جهة أخرى، وأن يكون هذا الإعداد في ضوء معايير الجودة الشاملة. مشكلة الدراسةيعد المعلم من أهم العوامل الأساسية في تحقيق الأهداف التربوية المنشودة لأي مجتمع من المجتمعات، ولذلك فقد شغلت قضية إعداده مكاناً بارزاً من اهتمامات الباحثين والمؤسسات البحثية لمواجهة تحديات التنمية الشاملة في ظل المتغيرات العلمية والاجتماعية والاقتصادية للمجتمعات المعاصرة. وبالرغم من هذا الاهتمام المتزايد إلا أن برامج إعداد المعلم مازالت تلاقي سيلاً متزايداً من الانتقادات لكونها مازالت عاجزة عن إعداده في ضوء الأدوار الجديدة المطلوبة منه. ومن هنا أصبح على المسئولين عن كليات إعداد المعلمين ضرورة تطوير نظم وأساليب برامج إعداد المعلم بصفة مستمرة في ضوء المتغيرات والتطورات المعاصرة بما يحقق تحسين جودة هذه المؤسسات في ضوء مدخل الجودة الشاملة.
غادة الطاهر ارزيم (2008)
Publisher's website