قسم ادارة الاعمال

المزيد ...

حول قسم ادارة الاعمال

حقائق حول قسم ادارة الاعمال

نفتخر بما نقدمه للمجتمع والعالم

55

المنشورات العلمية

39

هيئة التدريس

1462

الطلبة

0

الخريجون

من يعمل بـقسم ادارة الاعمال

يوجد بـقسم ادارة الاعمال أكثر من 39 عضو هيئة تدريس

staff photo

أ.د. عطيه عبدالواحد سالم سالم

د.عطيه بن سالم هو أحد أعضاء هيئة التدريس بقسم إدارة الأعمال بكلية الإقتصاد والعلوم السياسية. يعمل الدكتور عطيه بجامعة طرابلس ودرجته العلمية أستاذ ( Professor ) وله العديد من المنشورات العلمية في مجال تخصصه.

منشورات مختارة

بعض المنشورات التي تم نشرها في قسم ادارة الاعمال

قياس مستوى الالتزام التنظيمي في قطاع التعليم الخاص

هدفت هذه الدراسة إلى قياس مستوى الالتزام التنظيمي بأبعاده الثلاثة : (العاطفي ، الاستمراري ، الأخلاقي) كمتغير تابع وعلاقته بالمتغيرات المستقلة (الجنس ، العمر ، المؤهل العلمي ، التخصص الأكاديمي ، عدد سنوات الخبرة ، المسمى الوظيفي) من وجهة نظر العاملين بقطاع التعليم الخاص بالعاصمة الليبية طرابلس : (جامعة العاصمة الأهلية ، جامعة طرابلس الأهلية ، معهد عين شمس) ، وقد أجريت الدراسة على عينة عشوائية تكونت من (60) مفردة وقد أجرى التحليل الإحصائي على (50) استبانة. استخدمت صحيفة الاستبانة لجمع البيانات المتعلقة بفرضية وسؤال الدراسة. وقد أظهرت نتائج الدراسة أن كلا من مستوى الالتزام التنظيمي العاطفي والأخلاقي مرتفعان لدى العاملين ، بينما أظهرت أن مستوى الالتزام الاستمراري متوسط حسب معامل ليكارت الخماسي ، كما أظهرت أيضاً أن هناك ارتباطاً موجباً قوياً بين المتغيرات المستقلة والتابعة للدراسة ، وأن هناك تحديداً تفسيرياً قوياً ومرتفعاً للمتغيرات المستقلة بالنسبة للمتغيرات التابعة. وكانت أهم توصيات الدراسة : العمل على زيادة الاهتمام بمتغير الالتزام الاستمراري وبذل جهد أكبر وتوفير وسائل وسبل لجعله يحظى بقبول أكبر من قبل العاملين ، كما أوصت الدراسة بزيادة الاهتمام والمحافظة على المستوى العالي للارتباط لكلا المتغيرات التابعة والمستقلة وتسخيرها لزيادة كفاءة وفاعلية المنظمات قيد الدراسة.
عبد الرزاق رمضان علي شبشابة(3-2020)
Publisher's website

دور بحوث التسويق في بناء نظام معلومات التسويق

يتمحور موضوع الدراسة حول دور بحوث التسويق في بناء نظام معلومات التسويق بالقطاع المصرفي ودورها في الرفع من مستوى الخدمات التي تقدمها ،وذلك من أجل التنمية و التطوير والتوجه نحو الوصول إلي الاستمرار والنجاح في تأدية الواجبات ،وذلك خلال معرفة الإمكانيات المتاحة لممارسة بحوث التسويق وكذلك اتجاه القيادات الإدارية نحوها ومعرفة المشكلات والصعوبات التي تواجه ممارستها وانعكاس ذلك على نظام المعلومات التسويقي بمصرف شمال إفريقيا .ومن ثم فإن مشكلة الدراسة تكمن في الإجابة عن التساؤل الرئيس التالي : ما مدى معرفة إدارة المصرف بدور بحوث التسويق في بناء نظام معلومات تسويقي فعال بمصرف شمال إفريقيا ؟ -حيث اعتمدت الدراسة على الفرضية الرئيسية التالية : توجد علاقة ذات دلالة إحصائية بين درجة ممارسة بحوت التسويق ومستوى نظم معلومات التسويق بالمصرف قيد الدراسة.- كما أن هذه الدراسة تسعى لتحقيق مجموعة من الأهداف أهمها: 1- التعرف على دور بحوث التسويق في بناء نظام معلومات تسويق من قبل مصرف شمال إفريقيا ودورها في الرفع من مستوى الخدمات المصرفية التي تقدمها .2- تحليل اتجاهات القيادات الإدارية بمصرف شمال إفريقيا نحو المفهوم العلمي الحديث لوظيفة بحوث التسويق ودورها في بناء نظام معلومات تسويقي فعال .3- تقديم المقترحات التي من شأنها تدعيم تبني الموقف الذي يعتمد على بحوث التسويق بشكل أساسي في حل الكثير من مشكلات التسويق بمصرف شمال إفريقيا .واستخدم الباحث المنهج الوصفي التحليلي باعتبار أن هذا المنهج يتلاءم مع طبيعة موضوع الدراسة حيث أجريت الدراسة على مصرف شمال إفريقيا وفروعه بمدينة طرابلس، كما قام الباحث بتصميم استمارة استبيان وتوزيعها على العينة المستهدفة عينة طبقية غير منتتظمه وبلغت (117) مفردة من مجتمع الدراسة، وتم الحصول على (105) مفردة مطابقة لإجابات وتساؤلات الدراسة واختبار فرضياتها.أما فيما يخص المعالجات الإحصائية فقد تم استخدام التحليل الذي يناسب هذه الدراسة ويخدم أغراضها ،والتي يتمثل في اختبار كرونباخ ألفا (α) للصدق والثبات و الوسط الحسابي والانحراف المعياري ،واختبار (t) لاختبار الفرضية الصفرية ، معامل الارتباط وكذلك ، الانحدار الخطي البسيط لمعرفة مدى تأثير متغير مستقل على المتغير التابع . وتوصلت الدراسة إلى مجموعة من النتائج أهمها:1- وجود ضعف في الإمكانيات المتاحة لبحوث التسويق بمصرف شمال إفريقيا .2- إن اتجاه القيادات الإدارية العليا للمصرف نحو أهمية بحوث التسويق ليس بالقدر الكافي أو المطلوبة .3- وجود بعض المشكلات والصعوبات التي تواجه إجراء بحوث التسويق بمصرف شمال إفريقيا .ومن أهم توصيات الدراسة:1- المزيد من الاهتمام بالأساليب العلمية الخاصة ببحوث التسويق لدورها الهام في المساعدة لبناء نظم معلومات التسويق بشكل ناجح وفعال .2- الاهتمام بوظيفة بحوث التسويق وتخصيص ميزانية كافية لإجراء بحوث التسويق بشكل دقيق وفعال .3- توفير الخبراء والمتخصصين في مجال بحوث التسويق.4- العمل علي استحداث قسم بالهيكل التنظيمي يختص بإجراء بحوث التسويق والدراسات ودعمها بالوسائل والإمكانيات التي تساعد علي تحقيق الأهداف المرجوة بصوره أكثر دقة وفعالية
أحمد محمد خليفة انبية (2015)
Publisher's website

إشباع حاجات الموظفين وأثره على الاغتراب الوظيفي

يتركز موضوع الدراسة في العنوان التالي وهو إشباع حاجات الموظفين وأثره على الاغتراب الوظيفي وهي دراسة ميدانية على مديرية الأمن الوطني طرابلس.وتتلخص مشكلة الدراسة في التساؤل التالي هل يتأثر شعور الموظف بالاغتراب الوظيفي أو الانتماء نحو عمله بمقدار ما يوفره له من احتياجات مختلفة تحقق توقعاته من هذا العمل؟ وهدفت هذه الدراسة إلي الكشف عن ظاهرة الاغتراب الوظيفي للموظفين في الإدارات وعلاقته باحتياجاتهم المختلفة، وذلك من خلال استخدام استبانة) قام الباحث ببنائها( على عينة الدراسة ، ويتفرع عن الهدف الرئيسي أهداف فرعية أخرى مثل التعرف على مستوى الاغتراب الوظيفي لدى الموظفين كذلك معرفة مستوى إشباع حاجات الموظفين من عدمه.ويتمثل مجتمع الدراسة في الموظفين من مختلف المستويات الإدارية في مديرية الأمن الوطني طرابلس ويتكون من 5049 موظفاً وتتمثل عينة الدراسة في عينة عشوائية بسيطة ولقد بلغت 357 مفردة ، وبعد إجراء التحليلات الإحصائية المناسبة على نوع البيانات وهي اختبار كرونباخ ألفا (α) للصدق والثبات والتوزيع النسبي واختبار Zحول المتوسط واختبار ولكوكسن حول المتوسط وكذلك النسب المئوية والتكرارات ،حيث توصلت الدراسة إلى عدة نتائج حيث توجد علاقة عكسية (سالبة) ذات دلالة إحصائية بين مستوى إشباع حاجات الموظفين ومستوى الاغتراب الوظيفي حيث كلما زاد مستوى تدني إشباع حاجات الموظفين زاد مستوى الاغتراب الوظيفي، وكذلك وجود تدنٍ في مستوى إشباع حاجات الموظفين في المنظمة، وتشير النتائج أيضاً إلي وجود أرتفاع في مستوى الاغتراب الوظيفي في المنظمة قيد الدراسة حيث يوجد ارتفاع في مستوى العجز ومستوى اللامعنى، ومستوى متدن من العزلة واللامعيارية ، ونجد أن للعمر وسنوات الخبرة والمستوى الوظيفي أثر ذو دلالة إحصائية على مستوى الاغتراب الوظيفي حيث بتغير أحدهم يتغير تبعاً لذلك الاغتراب الوظيفي ،وكذلك عدم وجود أثر ذو دلالة إحصائية للجنس والمؤهل العلمي والحالة الاجتماعية على مستوى الاغتراب الوظيفي حيث إنه بتغير احدهم لا يتغير مستوى الاغتراب الوظيفي.
عبدالنور المبروك اللافى (2015)
Publisher's website